الصفحه ٥٨ : فقط ، ولذلك هي أبدا ساعية إلى ما
يتجوهر به من الصورة؛ ثم لا يزال يترقى شيئا بعد شيء إلى أن تحصل له
الصفحه ٤٨ : يتلوه
ما هو أنقص منه قليلا ، ثم لا يزال بعد ذلك يتلو الأنقص إلى أن ينتهي إلى الموجود
الذي إن تخطى عنه
الصفحه ١٠ :
معدة لأن تقبل رسوم
المعقولات ، فهي عقل بالقوة ، أو عقل هيولاني» وهي لا تصير عقلا بالفعل من تلقا
الصفحه ١٠٩ :
الباب الخامس والعشرون
القول في الوحي ورؤية الملك
وذلك : أن القوة المتخيلة إذا كانت في
انسان ما
الصفحه ١١ : ،
وتلقي الجزئيات والمعقولات منه أثناء اليقظة دون روية. وتحاكي ما يعطيه إياها
العقل الفعال بما يشبهه من
الصفحه ١٣٧ : . وكما أن في المرضى من لا يشعر بعلّته ، وفيهم من يظن مع ذلك أنه صحيح ، ويقوى
ظنّه بذلك حتى لا يصغي إلى
الصفحه ١١١ : من يرى شيئا في يقظته ولا يقبل بعض هذه في نومه؛ ومنهم
من لا يقبل شيئا في يقظته ، بل إنما يقبل ما يقبل
الصفحه ١٢٥ : الأولون للمدينة ، محتذيا بأفعاله كلها حذو تلك بتمامها (٢).
ـ والثالث أن يكون له جودة استنباط فيما
لا
الصفحه ٤٩ : ء تكون أحوال فيها تابعة لجوهرها ، مثل المحبة التي بها يرتبط الناس ،
فانها حال فيهم ، وليست هي جواهرهم
الصفحه ٥٤ : القمر ، وبما يعقل من
الأول يلزم عنه وجود حادي عشر (١).
وهذا الحادي عشر هو أيضا وجوده لا في
مادة؛ وهو
الصفحه ١٦٧ : القول
في فيما فيه واليه تتحرك الاجسام السماوية ولاي شيء تتحرك ٦٥
الباب السادس عشر القول
في الاحوال
الصفحه ١٢٢ :
الباب الثامن والعشرون
القول في خصال رئيس المدينة
الفاضلة
خصال الرئيس الأول
فهذا هو الرئيس
الصفحه ٦١ : والبعد ، فتحدث بحاليها أحوالا ونسبا متضادة. فالأول لا يمكن أن يكون له ضد
، ولا أحواله متضادة من الثاني
الصفحه ١٤ : الأول اثنتا عشرة خصلة هي تمام الأعضاء وجودة الفهم وجودة
الحفظ والذكاء والبلاغة وحب العلم والعفة والصدق
الصفحه ١٦٨ :
الباب السابع عشر القول
في الاسباب التي عنها تحدث الصورة الاولى والمادة الاولى..... ٧٠
الباب