الصفحه ١٦١ : هو فعل الانسان أنه ليس بفعل له ، وبما ليس بفعل
له أنه فعل له ، حتى صار الانسان في هذا الوقت لا يعقل
الصفحه ١٤٩ : أحد لكرامة أو لشيء آخر؛ وأن يكون كل انسان متوحّدا بكل خير هو له
ان يلتمس ان يغالب غيره في كل خير هو
الصفحه ٤٦ : بغيره ، حتى يكون الغرض من وجوده أن يوجد سائر الأشياء ، فيكون
لوجوده سبب خارج عنه ، فلا يكون أولا ، ولا
الصفحه ٥١ :
(١). وأمثال هذه
الأسماء ، متى نقلت وسمي بها الأول ، قصدنا أن يدل بها على الاضافة التي له إلى
غيره بما فاض منه
الصفحه ٩٣ : من غير أن يكون
الطبيب مواصلا له. كذلك المني فإنه آلة للقوة المولدة الذكرية وتفعل مفارقة. وأوعية
المني
الصفحه ٦٥ : ء. وليس جزء من أجزاء هذا
الجسم أولى بجزء من أجزاء الحول ـ بل كل جزء من الجسم يلزم أن يكون له كل جزء من
الصفحه ١٦٢ : الموجودات الطبيعية ، وإن
الوجود الذي له الآن ليس هو وجوده الطبيعي؛ بل وجوده الطبيعي وجود آخر غير هذا ، وهذا
الصفحه ٧٨ : الجسم
صورته التي كانت له ، ويكتسي صورة هذا الجسم بعينه ، وذلك هو أن يتغذى ، حيث جعلت
في هذه الأجسام قوة
الصفحه ٤٧ : من الذي
يفيض عنه وجود غيره ، بل هما جميعا ذات واحدة (١).
ولا يمكن أيضا أن يكون له عائق من أن
يفيض
الصفحه ١٢١ : أن يكون له مع ذلك قدرة بلسانه على جودة التخيل بالقول لكل ما يعلمه ، وقدرة
على جودة الارشاد إلى
الصفحه ٧٧ : . أيضا فانها لما كانت من أجزاء غير متشابهة ، لم يمنع أن يكون فيها تضاد ،
فيكون المضاد المتلف له من خارج
الصفحه ٣٣ : وسائر أنحاء الانقسام أبعد. فمن هنا يلزم ضرورة أيضا أن لا
يكون له عظم ، ولا يكون جسما أصلا
الصفحه ٤٥ :
الوجود الذي هو له ، لزم ضرورة أن يوجد عنه سائر الموجودات التي وجودها لا بارادة
الانسان واختياره ، على ما
الصفحه ٣٨ : الخارج عن نفوسنا
يكون معقوله في نفوسنا مطابقا
_________________
١) الله حي بمعنى
أنه عاقل وعالم
الصفحه ٣١ :
وإن كان الأول له ضد فهو من ضده بهذه
الصفة ، فيلزم أن يكون شأن كل واحد منهما أن يفسد ، وأن يمكن في