الصفحه ١٢ : كل عمل يعوق عن السعادة ، إنه
الفعل القبيح. وتدعى الهيئات والملكات التي تصدر عنها الأفعال الشريرة
الصفحه ٨ :
٣ ـ النفس :
لم يعن الفارابي في كتابه هذا بتحديد
النفس ، ولا بإثبات وجودها ، وإنما اهتم بالكلام
الصفحه ٥ :
مقدمة
يعتبر كتاب «آراء أهل المدينة الفاضلة ومضاداتها»
أهم مؤلفات الفارابي لسببين : أولا لأنه
الصفحه ١٣١ :
دوام عليها أكثر ، صارت
هيئته تلك أقوى وأفضل ، وتزايدت قوّتها وفضيلتها. كما أن المداومة على الأفعال
الصفحه ١٣٤ : ذاتها
مرارا كثيرة ، فتزداد كيفية ما يعقل؛ ويكون تزايد ما تلاقى هنك شبيها بتزايد قوة
صناعة الكتابة
الصفحه ١٤٣ : العدم ، ثم الأمم الفاضلة والأمم المضادة لها (١).
وهذه الأشياء تعرف بأحد وجهين : إما أن
ترتسم في نفوسهم
الصفحه ٢٥ :
بسم اللّٰه الرحمن
الرحيم
هذا كتاب ألفه أبو النصر
الفارابي
في مبادئ آراء أهل المدينة
الفاضلة
الصفحه ١٦٧ :
الفهرس
اختصار الابواب التي في كتاب «المدينة الفاضلة».................................. ٢١
الصفحه ٤٩ :
وجوهره أيضا جوهر ، إذا حصلت الموجودات
مرتبة في مراتبها أن يأتلف ويرتبط وينتظم بعضها مع بعض
الصفحه ١٣٥ : الصنائع التي من نوع واحد بالكمية
أن يكون كاتبان مثلا ، علم أحدهما من أجزاء صناعة الكتابة أكثر ، وآخر احتوى
الصفحه ١٤٥ : يتخيلوا الحق على غير
ما هو به ، فيظنّون أيضا أن الذي تصوروه هو الذي ادّعى الحق أنه هو الحق؛ فإذا
تزيّف ذلك
الصفحه ١٦٤ : هذا المحسوس ، والذي
عقلنا منه هو هذا الذي نزعم أن نعقله منه اليوم. وقد يجوز أن يكون ذلك شيئا آخر ، غير
الصفحه ٧٩ : ، أن يبقى على الوجود الذي له ولا
يزول؛ والذي له بحق مادته ، هو أن يوجد وجودا آخر مقابلا مضادا للوجود
الصفحه ٣٧ : العلم الدائم الذي لا يمكن أن يزول ، وذلك هو علمه بذاته (٢).
وكذلك في أنه حق. فإن الحق يساوق الوجود
الصفحه ٦٥ : لم يمكن فيها أن تعطى
من أول أمرها الشيء الذي إليه تتحرك. وما إليه تتحرك هو من أيسر عرض يكون في الجسم