الصفحه ١٩ : وحديثا يؤيد نظرية التغالب ومنطق القوة.
ولا بد من القول في ختام هذه المقدمة إن
كتاب «آراء أهل المدينة
الصفحه ٦٣ :
وهذه تجانس الموجودات الهيولانية ، وذلك
أن لها موضوعات تشبه المواد الموضوعة لحمل الصور (وأشياء هي
الصفحه ١٢٠ : موضوعة للعقل الفعّال
الذي هو بالفعل عقل (١).
وأول الرتبة التي بها الانسان انسان هو
أن تحصل الهيئة
الصفحه ٣١ : يمكن بتلاقيهما فيه أن يبطل كل واحد منهما الآخر ، إما
موضوع أو جنس أو شيء آخر غيرهما؛ ويكون ذلك ثابتا
الصفحه ٢٦ : أيضا في مثل مرتبة وجوده وجود يمكن أن يكون له أو يتوافر عليه.
وهو الموجود الذي لا يمكن أن يكون له
سبب
الصفحه ٦٠ : مادة. وأيضا الذي تحت نوع ما ، إنما تكثر
أشخاصه لكثرة موضوعات صورة ذلك النوع. فما ليست له مادة فليس يمكن
الصفحه ١٥٤ :
صاحبه أن لا يروم
نزع ما في يديه إلا بشرائط ، فيصطلحان عليها. فيحدث من ذلك الشرائط الموضوعة في
الصفحه ٥٤ : يعقل ذاته ويعقل الأول. ولكن عنده ينتهي الوجود الذي لا يحتاج ما يوجد
ذلك الوجود إلى مادة وموضوع أصلا
الصفحه ١١٧ :
التي لأجزائها في أن
تترتب مراتبها؛ وإن اختل منها جزء كان هو المرفد له بما يزيل عنه اختلاله
الصفحه ٥٧ : خلقته فهو الصورة والهيئة (١). وما جانس هذين من الأشياء ، فالمادة
موضوعة ليكون بها قوام الصورة ، والصورة
الصفحه ١٣٦ : رديئة ، أكسبتهم هيئات نفسانية رديئة ، كما أن أفعال الكتابة متى كانت رديئة
على غير ما شأن الكتابة أن تكون
الصفحه ٤٦ : وجوده لأجل ذاته؛ ويلحق جوهره ووجوده ويتبعه أن يوجد عنه
غيره. فلذلك وجوده الذي به فاض الوجود إلى غيره هو
الصفحه ١٤ :
وهذا يعني أن رئيس المدينة الفاضلة يكون
فيلسوفا أو نبيا ، وأن النبي والفيلسوف يتساويان في المنزلة
الصفحه ١٦٦ : الكون محالا أصلا. فانه إن وضع شيء ما طبيعة شيء ما ، جاز أن يكون غير ذلك
الذي يفهم على لفظه اليوم. وطبيعة
الصفحه ٢١ : الفارابي التركي
١ ـ القول في الشيء الذي ينبغي أن يعتقد
فيه أنه هو اللّه تعالى ، ما هو ، وكيف هو ، وبما ذا