الصفحه ١٤٢ : التي ينبغي أن
يعلمها جميع أهل المدينة الفاضلة فهي أشياء ، أولها معرفة السبب الأول وجميع ما
يوصف به ، ثم
الصفحه ٧ :
، وتبدأ الموجودات الأرضية.
هذه الموجودات الأرضية تبدأ على عكس
السماوية بأقلها كمالا وهي المادة الأولى
الصفحه ٤٥ :
الباب السابع
القول في كيفية صدور جميع
الموجودات عنه
والأول هو الذي عنه وجد. ومتى وجد للأول
الصفحه ٤٩ : التي بها وجودهم. وهذه أيضا فيها مستفادة عن
الأول ، لأن في جوهر الأول أن يحصل عنه بكثير من الموجودات مع
الصفحه ٥٠ :
الباب التاسع
القول في الأسماء التي ينبغي
أن يسمى بها الأول تعالى مجده
الأسماء التي ينبغي أن
الصفحه ٥٤ :
وهذا أيضا وجوده لا في مادة ، وهو يعقل
ذاته ويعقل الأول. فبما يتجوهر به من ذاته يلزم عنه وجود كرة
الصفحه ٥٨ : الأولى
المشتركة لكل ما تحت السماوية. وليس شيء من هذه يعطى صورته من أول الأمر ، بل كل
واحد من الأجسام
الصفحه ٥٩ : . فأخسها
المادة الأولى المشتركة؛ والأفضل منها الاسطقسات ثم المعدنية ، ثم النبات ، ثم
الحيوان غير الناطق
الصفحه ٦٠ :
الترتيب إلى أن ينتهي إلى الحادي عشر. وأفضل السماوية هي السماء الأولى ، ثم
الثانية ، ثم سائرها على الترتيب
الصفحه ٦٤ :
الأول وجماله؛ إلا
أنه في كل ذلك دون العشرة بكثير. وله من كل ما تشاركه فيه الهيولانية أشرفها
الصفحه ٦٥ : لم يمكن فيها أن تعطى
من أول أمرها الشيء الذي إليه تتحرك. وما إليه تتحرك هو من أيسر عرض يكون في الجسم
الصفحه ٧٣ : الأول؛ فيحدث من ذلك أيضا أجسام كثيرة متضادة الصور. ويحدث في كل واحد
من هذه أيضا قوى يفعل بها بعضها في
الصفحه ٧٦ :
أولى من وجود الآخر
، ولا بقاء أحدهما أولى من بقاء الآخر ، إذ كان لكل واحد منهما قسم من الوجود
الصفحه ٩٨ : السبب الأول المرتبة العاشرة. ويسمى العقل الهيولاني
العقل المنفعل. وإذا حصل في القوة الناطقة عن العقل
الصفحه ٩٩ :
المعقولات الأول المشتركة ثلاثة أصناف :
صنف أوائل للهندسة العلمية ، وصنف أوائل يوقف بها على الجميل