الصفحه ٥١ : ، لا من حيث هو مضاف
إلى شيء آخر خارج عنه ، مثل الموجود الواحد والحيّ؛ ومنها ما يدل على ما هو للشي
الصفحه ١٠١ :
الوجود إلى حيث لا
تحتاج في قوامها إلى مادة ، وذلك أن تصير في جملة الأشياء البريئة عن الأجسام ، وفي
الصفحه ١٦٢ : سعادتها ليست تحتاج إلى بدن ، ولا أيضا في أن تنال السعادة تحتاج إلى بدن ولا
إلى الأشياء الخارجة عن البدن
الصفحه ٧٦ : ، ويكون عنده شيء ما لغيره ، وعند غيره شيء هو له؛
فعند كل واحد منهما حق ما ينبغي أن يصير إلى كل واحد من كل
الصفحه ٩٥ : الحواس لها. فتتحكم فيها ، فيفرد بعضها عن بعض أحيانا
، ويركب بعضها إلى بعض أصنافا من التركيبات كثيرة بلا
الصفحه ١٣١ : وأفضل وأكمل إلى أن تصير من حد الكمال إلى أن تستغني عن المادة
، فتحصل متبرئة منها ، فلا تتلف بتلف المادة
الصفحه ٧٣ : ؛ إلى أن تحدث أجسام لا يمكن أن تختلط؛
فيحدث من اختلاطها جسم آخر أبعد منها عن الاسطقسات. فيقف الاختلاط
الصفحه ١٠٣ : ،
وتخلت عن خدمة القوة الناطقة والنزوعية ، فتعود إلى ما تجده عندها من رسوم
المحسوسات محفوظة باقية ، فتفعل
الصفحه ١٣٩ :
الأجزاء من
الاسطقسات التي إليها انحلت هذه. فان اتفق أن تختلط تلك الأجزاء اختلاطا يكون عنه
انسان
الصفحه ١٤٥ : ما ليس فيها موضع للعناد أصلا. فإذا رفعوا
إلى طبقة الحق حتى يعرفوها ، أضلّهم سوء افهامهم عنه ، حتى
الصفحه ٧ : المشتركة لجميعها أو الهيولى ، وتترقى في
الكمال إلى الاسطقسات الأربعة أي التراب والماء والنار والهوا
الصفحه ٣٧ :
وكذلك الحال في أنه عالم؛ فإنه ليس
يحتاج في أن يعلم إلى ذات أخرى يستفيد بعلمها الفضيلة خارجة عن
الصفحه ٧٨ : ، فينسلخ عنه تلك الضدية ، ويقبله بذاته
، ويكسوه الصورة التي هو ملتحف بها ، إلى أن تخور هذه القوة في طول
الصفحه ٨٤ : عليها ، وذلك أنها تفرد بعضها عن
بعض ، وتركب بعضها إلى بعض ، تركيبات مختلفة ، يتفق في بعضها أن تكون
الصفحه ١٨ : الفارابي فلسفة أرسطو. وتبنى نظرية أفلوطين الفيضية لتفسير صدور العالم عن
الله. كما يقتفي أثر أرسطو في كلامه