الصفحه ١٧ : عن إله متسام عليه لا يعقله يتكون من قسمين : سماوي وأرضي؛
القسم السماوي يتألف من تسعة أفلاك وعشرة عقول
الصفحه ٩٦ : بالقوة
_________________
١) المعقولات صنفان
:
١ ـ معقولات بريئة عن المادة
وهي العقول بالفعل
الصفحه ٥٤ :
وهذا أيضا وجوده لا في مادة ، وهو يعقل
ذاته ويعقل الأول. فبما يتجوهر به من ذاته يلزم عنه وجود كرة
الصفحه ٦٠ : الأكمل إلى الأنقص أي من الله إلى العقل الفعال
مرورا بالثواني التسعة (العقول) ومن السماء الأولى إلى القمر
الصفحه ١٠ : ء
نفسها ، بل تحتاج إلى شيء ينقلها من القوة إلى الفعل هو العقل الفعال ، وتصير عقلا
بالفعل عند ما تحصل فيها
الصفحه ٦١ : ، ولا نسبته من الثاني نسبة متضادة. والثاني لا
يمكن فيه تضاد ، وكذلك لا في الثالث ، إلى أن ينتهي إلى
الصفحه ٩ : الحرارة الغريزية ، وينقل
الاحساسات التي في الخارج بواسطة الحواس الخمس والأعصاب الى أعضاء الحركة. وهو
يخدم
الصفحه ٤٨ : يتلوه
ما هو أنقص منه قليلا ، ثم لا يزال بعد ذلك يتلو الأنقص إلى أن ينتهي إلى الموجود
الذي إن تخطى عنه
الصفحه ٤٦ : وجوده لأجل ذاته؛ ويلحق جوهره ووجوده ويتبعه أن يوجد عنه
غيره. فلذلك وجوده الذي به فاض الوجود إلى غيره هو
الصفحه ٤٧ :
أن يكون عنها وعن
الماء بخار ، الى حرارة يتبخر بها الماء ، وكما تحتاج الشمس ، في أن تسخن ما لدينا
الصفحه ٩٢ :
لقبول صورة الانسان ، أعطى المني ذلك الدم قوة يتحرّك بها إلى أن يحصل من ذلك الدم
أعضاء الانسان وصورة كل
الصفحه ٦ :
عن ذلك وجود العقل الرابع والسماء الأولى.
وتمضي العملية على هذا النحو حتى تنتهي
الى العقل الحادي عشر
الصفحه ٦٦ : ولا يوجد له حينا. ثم يعود إلى شبيهه في النوع ، ثم يتخلى عنه
أيضا مدة ، ثم يعود إلى شبيه له ثالث
الصفحه ١٠٠ : المعقولات للانسان
يحدث له بالطبع تأمل ، ورويّة وذكر ، وتشوق إلى الاستنباط ، ونزوع إلى بعض ما عقله
أولا
الصفحه ١٢ :
وهو يميز تمييزا دقيقا بين الارادة والاختيار
، فالارادة هي نزوع إلى ما ندركه عن الاحساس والتخيل