الصفحه ١٤٩ : برويتها.
ولذلك رأوا أن المدن ينبغي أن تكون متغالبة متهارجة ، لا مراتب فيها ولا نظام ، ولا
استئهال يختص به
الصفحه ١٦٦ : اسم
العين اليوم ، ويكون أيضا أشياء بلا نهاية في العدد معا؛ وإن كانت مما لا يمكن أن
يوجد معا ، بل كانت
الصفحه ٣٣ : لأنه لا يمكن أن يكون القول الذي يشرح معناه يدل كل جزء
من أجزائه على جزء مما يتجوهر به ، فإنه إذا كان
الصفحه ٥٣ : (١).
وهذا الخامس أيضا وجوده لا في مادة ، فهو
يعقل ذاته ويعقل الأول. فبما يتجوهر به من ذاته يلزم عنه وجود كرة
الصفحه ١١٩ :
ملكة ما اتفقت (١).
وكما أن الرئيس الأول في جنس لا يمكن أن
يرأسه شيء من ذلك الجنس ، مثل رئيس الأعضا
الصفحه ١٣٧ :
يستلذون الهيئات
الرديئة والأفعال الرديئة ، ويتأذون بالأشياء الجميلة الفاضلة أو لا يتخيّلونها
أصلا
الصفحه ١٥٨ :
ضعف بعضهم عن المغالبة جعل في المعاملة. فان لم يصلح لا لذا ولا لذاك جعل فضلا. وآخرون
رأوا أن تكون
الصفحه ٦ :
ويؤكد الفارابي على أن الله لا يعلم سوى
ذاته كما قال أرسطو ، وهذا يعني أنه لا يعلم ما يجري في
الصفحه ٢٦ :
ولا يمكن أن يكون له وجود بالقوة ، ولا
على نحو من الأنحاء ، ولا امكان أن لا يوجد ولا بوجه ما من
الصفحه ٣٤ :
فهو أيضا واحد من هذه الجهة ، وذلك أن
أحد المعاني التي يقال عليها الواحد هو ما لا ينقسم. فإن كل شي
الصفحه ٤٣ : جمالنا وزينتنا وبهاءنا هي لنا بأعراضنا ، لا بذاتنا؛ وللأشياء
الخارجة عنا ، لا في جوهرنا. والجمال فيه
الصفحه ٥٨ : وأن لا يوجد؛ ومادة كل واحد منها قابلة لصورته ولضدها ، وممكنة
أن توجد فيها صورة الشيء وأن لا توجد ، بل
الصفحه ٦٣ : لها كالصور ، بها
تتجوهر) وقوام تلك الأشياء في تلك الموضوعات. إلا أن صورها لا يمكن أن يكون لها
أضداد
الصفحه ١٤٤ : ، إذا كانت
معلومة ببراهينها ، لم يمكن أن يكون فيها موضع عناد بقول أصلا ، لا على جهة
المغالطة ولا عند من
الصفحه ١٦ :
الى العدم كالبهائم والأفاعي ويهلكون.
ونفوس أهل المدن الفاسقة لا تغنى بفضل
الآراء الفاضلة التي