الصفحه ١٢٨ :
اجتماع هذه كلها. وأضدادها
هي الشقاء ، وهي آفات الأبدان والفقر وأن لا يتمتّع باللذات ، وأن لا يكون
الصفحه ١٤١ : من ذلك ، صارت مواظبته على ما قسر عليه لا تكسبه هيئة نفسانية مضادة
للهيئات الفاضلة ، فتكدر عليه تلك
الصفحه ١٤٦ : ما يتخيله
الانسان في النوم أن الحق موجود ويباين من ادراكه لأسباب يرى أنها لا تتأتّى له ، فيقصد
إلى
الصفحه ١٥٤ :
صاحبه أن لا يروم
نزع ما في يديه إلا بشرائط ، فيصطلحان عليها. فيحدث من ذلك الشرائط الموضوعة في
الصفحه ١٦١ : الطبيعية لا يمكن أن ينكروا ويجحدوا؛ وظنّوا أنهم إن سلموا أن جميعها
طبيعي على ما هو مشاهد ، أوجب ذلك ما ظنه
الصفحه ٧ : المادة والصورة كما ذهب أرسطو ، وهي تنتقل من القوة الى الفعل على خلاف
السماوية التي لا توجد الا بالفعل
الصفحه ١٠ :
معدة لأن تقبل رسوم
المعقولات ، فهي عقل بالقوة ، أو عقل هيولاني» وهي لا تصير عقلا بالفعل من تلقا
الصفحه ١٨ : قيما للأحلام والنبوة. الدور المعرفي يبدو في اتصال المتخيلة بالعقل الفعال
وتلقّي المعرفة منه ، وهي لا
الصفحه ٢٢ : يجري منها
فانما يجري على نهاية العدل والاحكام والكمال فيه ، وأنه لا جور في شيء منها ولا
اختلال ولا نقص
الصفحه ٢٣ : حتى يصير عقلا بالفعل ، وما الارادة ، وما
الاختيار ، ولأي جزء هما من أجزاء النفس ، وما السعادة القصوى
الصفحه ٢٧ : الوجود الذي له لشيء آخر سواه ، لأن كل ما وجوده هذا الوجود لا يمكن
أن يكون بينه وبين شيء آخر له أيضا هذا
الصفحه ٣٠ :
الباب الثالث
القول في نفي الضد عنه
وأيضا فإنه لا يمكن أن يكون له ضد ، وذلك
يتبين إذا عرف معنى
الصفحه ٥١ : ، لا من حيث هو مضاف
إلى شيء آخر خارج عنه ، مثل الموجود الواحد والحيّ؛ ومنها ما يدل على ما هو للشي
الصفحه ٥٢ : السماء الأولى (١).
والثالث أيضا وجوده لا في مادة ، وهو
بجوهره عقل. وهو يعقل ذاته ويعقل الأول. فما
الصفحه ٥٧ : لا يمكن أن يكون لها قوام ووجود بغير
المادة. فالمادة وجودها لأجل الصورة ، ولو لم تكن صورة ما موجودة ما