الصفحه ٢٧ : الوجود الذي له لشيء آخر سواه ، لأن كل ما وجوده هذا الوجود لا يمكن
أن يكون بينه وبين شيء آخر له أيضا هذا
الصفحه ٣٣ : لأنه لا يمكن أن يكون القول الذي يشرح معناه يدل كل جزء
من أجزائه على جزء مما يتجوهر به ، فإنه إذا كان
الصفحه ٣٥ : الموجود الأول. فالأول أيضا بهذا
الوجه واحد ، وأحق من كل واحد سواه باسم الواحد ومعناه (١).
ولأنه ليس
الصفحه ٦٣ : . وموضوع كل واحد منها لا يمكن أن يكون قابلا لغير تلك الصورة ، ولا يمكن أن
يكون خلوا منها. ولأن موضوعات
الصفحه ٢٤ : وعلامات ينبغي أن نعتقد في الصبي والحدث حتى اذا وجدت
فيه كانت توطنه لأن يحصل له ما يرؤس به الرئاسة الفاضلة
الصفحه ٩٧ : بالفعل ، بل تحتاج أن تصير
عقلا بالفعل إلى شيء آخر ينقلها من القوة إلى الفعل وإنما تصير عقلا بالفعل إذا
الصفحه ١٠٦ :
الأعضاء الخادمة لأن تفعل في الحقيقة الأفعال التي شأنها أن تكون بتلك الأعضاء عند
ما تكون في القوة النزوعية
الصفحه ١١٠ : والى القوة المتخيلة. ولأن هذه كلها متّصلة بعضها ببعض ، فيصير
، ما أعطاه العقل الفعّال من ذلك ، مرئيا
الصفحه ١٤٠ :
عليه؛ وكذلك المريض
الذي يتألم متى تشاغل بأشياء ، إما أن يقل أذاه بألم المرض ، وإما أن لم يشعر
الصفحه ١٠ :
معدة لأن تقبل رسوم
المعقولات ، فهي عقل بالقوة ، أو عقل هيولاني» وهي لا تصير عقلا بالفعل من تلقا
الصفحه ١٦ :
والنوع الثالث من المدن المضادة هو
المدينة المبدلة ، وقد دعيت بهذا الاسم لأن آراء أهلها وأفعالهم
الصفحه ١٨ : تقوم بهذا الدور الا اذا بلغت شأوا من الكمال والقوة
لا نقع عليه الا عند الأنبياء.
أما دور المحاكاة
الصفحه ٢٩ :
شيء آخر غيره ، مثل الشمس والقمر وكل واحد من الكواكب الأخر. إذا كان الأول تام
الوجود لم يمكن أن يكون
الصفحه ٣٩ :
أنفسها موجودات ناقصة الوجود. والعدد والمثلث والمربع وأشباهها فمعقولاتها في
أنفسنا أكمل لأنها هي في أنفسها
الصفحه ٤٩ :
وجوهره أيضا جوهر ، إذا حصلت الموجودات
مرتبة في مراتبها أن يأتلف ويرتبط وينتظم بعضها مع بعض