الصفحه ٨٦ :
وإذا كان النزوع إلى علم شيء ما يدرك
باحساس ، كان الذي ينال به فعلا مركبا من فعل بدني ومن فعل
الصفحه ٥ : يمثل مرحلة النضج من حياته الفكرية ، إذ
ألفه في شيخوخته وأودعه خلاصة ما انتهى إليه من نظرات وتأملات
الصفحه ٩٩ :
المعقولات الأول المشتركة ثلاثة أصناف :
صنف أوائل للهندسة العلمية ، وصنف أوائل يوقف بها على الجميل
الصفحه ١٢٣ : .
٣) البلاغة.
٤) حب العلم.
٥) العفة.
٦) الصدق.
٧) الإباء.
٨) الكرم.
الصفحه ١٦٨ :
الباب السابع عشر القول
في الاسباب التي عنها تحدث الصورة الاولى والمادة الاولى..... ٧٠
الباب
الصفحه ١٥١ : الباقين ولا يخاذلهم ، وتكون
أيديهم واحدة في أن يغلبوا غيرهم ، وأن يدفعوا عن أنفسهم غلبة غيرهم لهم
الصفحه ١٦٧ :
الفهرس
اختصار الابواب التي في كتاب «المدينة الفاضلة».................................. ٢١
الصفحه ٧٤ :
باختلاط أكثر تركيبا
من النبات. والانسان وحده هو الذي يحدث عن الاختلاط الأخير (١).
ويحدث في كل
الصفحه ٩٠ :
الذي ليست فيه دخانية أصلا و (لما) كان الروح الغريزي السالك في أجزاء الدماغ هذه
حاله ، و (لما) كان القلب
الصفحه ٩٥ :
حركة وتحريكا. والعوارض
النفسانية ، فما كان منها مائلا إلى القوة ، مثل الغضب والقسوة ، فانها في
الصفحه ٨٨ :
مقصود القلب بالطبع.
وذلك مثل صاحب دار الانسان ، فإنه يخدم الانسان في نفسه وتخدمه سائر أهل داره
الصفحه ٩٢ : عضو ، وبالجملة صورة الانسان. فالدم المعدّ في الرحم هو
مادة الانسان ، والمني هو المحرّك لتلك المادة إلى
الصفحه ٩٤ :
هذه ، الأعضاء المولدة التي للذكر. ثم
سائر القوى النفسانية الباقية تحدث في الأنثى على مثال ما هي في
الصفحه ٩٧ :
معقولة. وسائر
الأشياء التي في مادة ، أو هي مادة أو ذوات مادة ، فليست هي عقولا لا بالفعل ولا
بالقوة
الصفحه ١١٠ :
الباصرة منها رسوم
تلك في الهواء المضيء المواصل للبصر المنجاز بشعاع البصر. فإذا حصلت تلك الرسوم في