الصفحه ١٠٩ : ،
ويقال ان هذا الكتاب وقع الى الدوانيقي وكان سبب تغيّره على أبي حنيفة.
وكان إبراهيم قد
يلقب بأمير
الصفحه ٩٠ :
أبي حنيفة في مجلس
أبي الحسين القدوري. وله اخوة ؛ وأما صالح بن محمد الأعلم فمن ولده أبو القاسم زيد
الصفحه ١٧٧ : الحق ، وكان يتولى الجهاد بنفسه
ويلبس جبّة صوف ، له تصانيف كبار في الفقه قريبة من مذهب أبي حنيفة ، وكان
الصفحه ٣٥٦ : منتشر يقال لهم بنو أبي تراب ، هذا كلّه كلام الشيخ أبي الحسن العمري. وقال
الشيخ أبو نصر البخاري : كلّ
الصفحه ٣١ :
الأصل
الأول
في ذكر عقب عقيل بن أبي طالب ويكنى أبا يزيد ، وكان أبو طالب يحبه حبا شديدا ولذا قال
الصفحه ٣٥٣ :
ان خولة سباها قوم
من العرب في خلافة أبي بكر فاشتراها اسامة بن زيد بن حارثة وباعها من أمير
المؤمنين
الصفحه ٥٩ :
فاطمة بنت أسد
باسم أبيها فلما قدم أبو طالب سماه عليا ، ومن هاهنا يسمى أمير المؤمنين علي حيدر
لأن
الصفحه ١٣٠ : أولاده وإنما ابتدأ بها
ولد ولده القاضي أبو صالح نصر بن أبي بكر بن عبد القادر ولم يقم عليها بيّنة ولا
الصفحه ٥ : الخطر من ليس له بكفؤ ،
ويزوي عن حومته من أقصته الرذائل. جاءت الحنيفية البيضاء باكرام الشريف ، وتحري
الصفحه ٩ :
الدين الحنيف وأهم
واجباته ؛ وبه فسر قوله لما بعث أمير المؤمنين عليا عليهالسلام لينادي عنه باللعن
الصفحه ٣١٢ : .
أما سليمان بن
الحسين الأصغر ، وامه عبدة بنت داود بن امامة بن سهل بن حنيف الأنصاري فأعقب من
ابنه سليمان
الصفحه ٣٠٢ :
البركات محمد ،
وعلي ابنا جعفر المذكور ، فمن ولد أبي البركات محمد ، أبو القاسم علي ؛ وأبو عبد
الصفحه ٢٧١ :
أحمد بن زيد
الأسود ، وعقبه يرجع الى زين الشرف أبي القاسم يحيى بن أحمد بن يحيى بن أبي
الفوارس
الصفحه ٢٥١ :
بني أبي سالم محمد
، بنو زهرة (١) وهو أبو الحسن زهرة بن أبي المواهب علي بن أبي سالم
المذكور. وهم
الصفحه ٢٧٢ :
ناصر المذكور.
وأعقب أبو الحسين زيد النقيب من رجلين ، أبي الحسين محمد وأبي الفتح ناصر ، أما
أبو