الصفحه ١٨٤ : جعفر
بن الحسن بن الحسن بن علي بن ابي طالب «ع» ويكنى أبا الحسن ، وكان أكبر أخوته سنا
، وكان سيّدا فصيحا
الصفحه ١٩٢ : المسير وأرسلوا ثلاثين ألفا
عليهم عمر بن سعد بن أبي وقاص وأرادوه على دخول الكوفة والنزول على حكم عبيد الله
الصفحه ١٩٣ :
الفقيه بن محمد بن
أبي بكر فهما إبنا خالة ، وقال ابن جرير الطبري : إسمها غزالة وهي من بنات كسرى
الصفحه ٢٠٦ : المرتضى من
ابنه أبي جعفر محمد من ولده أبو القاسم علي بن الحسن الرضي بن محمد بن علي بن أبي
جعفر محمد بن علي
الصفحه ٢٠٧ : المرتضى النسابة وانقرض بانقراضه الشريف المرتضى علم الهدى
بن أبي أحمد الحسين الموسوي.
وأما محمد بن أبي
الصفحه ٢١٣ : ألف بان لا
يقوم بهادم
فكيف ببان خلفه
ألف هادم؟
وأما أحمد الأكبر
بن موسى أبي
الصفحه ٢٢٢ : محمد منقوش ، ذكر
النسّابون : أنّه لا بقية له. قال ابن طباطبا : وورد انسان في نقابة أبي أحمد
الموسوي الى
الصفحه ٢٣٤ : سعيه به ، قال : إني حدّثني أبي عن أبيه
عن جدّه عن أبيه عن جدّه عن النبي صلىاللهعليهوآله : الرحم إذا
الصفحه ٢٣٧ :
الله بن أبي الحجاج يوسف بن الحافظ ، وهو آخرهم قبض عليه الصلاح بن أيوب سنة سبع
وستين وخمسمائة وأخرج
الصفحه ٢٤٩ : عنقودا
ومنهم مسعود بن
أبي أحمد عبد الله بن اسماعيل بن الحسين بن علي بن جعفر بن محمد الجور
الصفحه ٢٥٦ : ؛
اسماعيل بن ابراهيم ، وما يقصرك برجل أبوه رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو ابن علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٢٦١ : الدمعة فعقبه أيضا قليل منهم أبو
المكارم محمد بن يحيى بن النقيب أبي طالب حمزة بن محمد بن الحسين بن محمد بن
الصفحه ٢٦٧ : أبي عبد الله أحمد بن موسى بن يحيى ،
ومنه في جماعة لهم أعقاب وبقية ، منهم نواية وهو
الصفحه ٢٧٣ : الحسين ذي الدمعة وهو أكثر أخوته عقبا وفيه البيت فعقبه من رجلين أحمد المحدث
وأبي منصور محمد الأكبر ؛ وكان
الصفحه ٢٧٦ : اسامة ، امه أخت الوزير أبي القاسم المغربي ؛ ولّي النقابة سنة اثنتين
وخمسين وأربعمائة وقلّت رغبته فيها