الصفحه ٩٢ : ولده أبو الحسن علي المعروف
بابن المقعدة بن زيد المذكور ، أعقب من ثمانية رجال وعقبه كثير ، وأما جعفر بن
الصفحه ٨١ :
ودرج عباد المذكور
، وعقب أبي الحسن على بن الحسين بن الحسن البصري من ولده الأمير أبي الفضل الحسين
الصفحه ٣٦٦ : المشلل المذكور يلقب السيد
له عقب.
وأما عمر
المنجوراني ابن محمد وينسب الى قرية منجوران من سواد بلخ على
الصفحه ٦٦ : السواد والجبل
ثم خرج الى معاوية في نيف وأربعين ألفا ؛ وسير على مقدمته قيس بن سعد بن عبادة في
عشرة آلاف
الصفحه ٢٥٦ :
ابن أمة؟» فقال
زيد : «لا أعرف أحدا أعظم منزلة عند الله من نبي بعثه الله تعالى وهو ابن أمة
الصفحه ٢١٣ : معد
الموسوي صفي الدين يكنى أبا جعفر كان من مشايخنا الامامية ، ويروي عنه السيد
الامام جمال الدين أحمد
الصفحه ٢١١ :
فدفن عند أبيه
وقبره ظاهر معروف ؛ ولما توفي جزع أخوه المرتضى جزعا شديدا بلغ منه الى أنّه لم
يتمكّن
الصفحه ٢٤٥ : منزل وخرج الى المدينة فنزل دار الصادق عليهالسلام
وله ولد.
(١) كان محمد
الديباج من علماء الطالبيين
الصفحه ٢٦٢ : فضيلة حسنة. ورأيت بعض النسابين قد ذكر ان الأب كان يلقن الإبن منه الى
أمير المؤمنين علي عليهالسلام
الصفحه ١٢٣ : من خط السيد العالم عبد
الحميد بن التقي النسابة الحسني : انهم بمخلاف ابن طوق من خرص الى جبل ابن فيل من
الصفحه ٢١٤ : جعفر محمدا الفقيه
__________________
(١) كانت وفاة أحمد
الرفاعي في سنة ثمان وسبعين وخمسمائة وهو من
الصفحه ٣٣٨ : (٣) وغيرهم ، وفي
أولاده الإمرة بالمدينة إلى الآن كثّرهم الله تعالى ، ومن بني الأمير مقبل بن جماز
، السيد
الصفحه ٢٧٩ : الطريق من العراق الى مكة ؛ وأجرى الجرايات على الفقهاء والمحدثين
والمتكلمين والمفسرين والنحاة والشعرا
الصفحه ٣٧٧ :
٥
مقدمة الكتاب
بقلم علامة كبير
١٥
فائدة بقلم العلامة
السيد محمد صادق آل بحر العلوم
الصفحه ٣٤٢ : جلال الدين من ذلك وقال : إني لا أقتل علويا قط. ثم توجه من ليلته الى الحلة
فطلب الرشيد السيد ابن أبي