الصفحه ٣٠٩ : طباطبا ـ من الثلاثة الأخر. أما أبو القاسم
جعفر ناصرك (١) بن الحسن الناصر فلما مات أبوه ارادوا أن يبايعوا
الصفحه ٧٢ : البصرة ثم انتقل منها الى الموصل سنة ٤٢٣ ،
وتزوج هناك وأولد بها وكان ممن لقى المرتضى علم الهدى يروي عن
الصفحه ٢٠٨ : من
تفسير القرآن منسوبا اليه مليحا حسنا يكون بالقياس في كبر تفسير أبي جعفر الطبري
أو أكبر.
وشعره
الصفحه ٥٣ : . والعقب من جعفر المستجاب في أبي احمد حمزة ؛ وأبي الفضل
العباس ، وأبي القاسم الحسين ، وأبي اسحاق محمد «أما
الصفحه ٣١٧ :
للقاسم بن عبد
الله ، وكان مقيما بطبرستان ، أعقب بها وكان له بقية بالكوفة ثم انقرض ، فأعقب
جعفر
الصفحه ٢٠٣ : أولاد بالبصرة والابلة. وأما عيسى بن أبي سبحة فأعقب
من أبي جعفر محمد بن عيسى وله الحسن وعلي لهما أولاد
الصفحه ٣٢٠ : محمد المحدث من أبي الحسن علي المحدث (١) الفاضل النسابة
ومنه في رجلين وهما أبو جعفر محمد المقتول على
الصفحه ٦٥ : من رمضان سنة ثلاث من الهجرة ؛ وجاءت به فاطمة
الى النبي صلىاللهعليهوآله يوم السابع من مولده في خرقة
الصفحه ١٩٨ :
مكثرون ، وهم علي
الرضا ، وابراهيم المرتضى ، ومحمد العابد ، وجعفر ، وأربعة متوسطون وهم زيد النار
الصفحه ١٢٥ :
الطيب داود بن عبد
الرحمن ، ولده يقال لهم آل أبي الطيب وهم عدد كثير يسكنون المخلاف من اليمن وقد
الصفحه ٢٧٣ :
ورأيته هناك وله
ابن اسمه أحمد ويكنى أبا هاشم ويلقب شمس الدين ، وتوفي السيد عبد الله بكش من بلاد
الصفحه ١٩١ : عتبة بن أبي سفيان
عامله على المدينة فلم يبايعه وخرج الى مكة.
وتسامع أهل الكوفة
بذلك فأرسلوا الى
الصفحه ٢٥٢ : بهر جماله وحسنه من حضر ؛ وولّي صدقات النبي صلىاللهعليهوآله وأمه أم أخيه محمد الباقر عليهالسلام
الصفحه ٣١١ :
ابن الحسن بن علي
الأصغر بن عمر الأشرف ، فمن ولده أبو الفضل جعفر (١) ابن محمد الثائر بن أبي عبد
الصفحه ٣٥٥ : عبد الله ، من ولده جعفر بن اسحاق المذكور ، قتله الملك عبد
الله بن عبد الحميد بن جعفر الملك الملتاني