الصفحه ٢٤٢ : . ونسبته الى العريض (١) قرية على أربعة
أميال من المدينة كان يسكن بها ، وامه ام ولد ، ويقال لولده العريضيون
الصفحه ١١٢ : . فقال المهدي من يعرفك ممّن حولك من
الطالبية؟ فقال : هذا الحسن بن زيد ، وهذا موسى بن جعفر ؛ وهذا الحسن بن
الصفحه ١٦٥ : رجلين محمد ، والقاسم النقيب جلال الدين أبي جعفر ،
أما محمد بن الزكي الثالث فأعقب من ولده النقيب تاج
الصفحه ٢٣٥ : شهد فيه جل الأشراف ببغداد ، وانضم الى ذلك ما ينسب اليهم من الأحاديث
وسوء الاعتقاد (١) وقد تأملت بعض ما
الصفحه ١٣٧ : فأجاب الى ذلك ، وأقام الدعوة للعباسيين وكسر الألواح التي كانت عليها ألقاب
المصريين من حول الكعبة ، ومن
الصفحه ٢٩٨ : الحسني كان اذا افتتح
الخراج نظر الى ما في بيت المال من خراج السنة الماضية ففرّقه في قبائل قريش على
دعواهم
الصفحه ٢٠٠ : ولده العدد ، ويقال لهم القواسم نسبة الى جدّهم القاسم
بن إدريس بن جعفر الكذّاب ، وأعقب القاسم من جماعة
الصفحه ٢٢٧ : أبوالحسين محمد ،
ومنه في أبي الطيب أحمد ؛ ومنه في علي وأبي (٢) عبيد الله بن جعفر أولاد أبي الحسين أحمد
الصفحه ٣٠٤ : علي بن أبي عبد الله جعفر
المذكور.
وأما القاسم بن
جعفر بن محمد بن محمد بن زيد الشهيد فأعقب من أبي عبد
الصفحه ١٣٤ : القاسم المغربي أخذ ما في الكعبة من آلة الذهب والفضة ،
وسار به الى الرملة وذلك في زمن الحاكم الاسماعيلي
الصفحه ٢٨٥ : ، أعقب الحسن الفقيه من رجلين ، وهما أبو جعفر
محمد ، وأحمد أما أبو جعفر محمد ، له جعفر له عقب منتشر منهم
الصفحه ١٣٣ : الأمير وأبي جعفر محمد الأمير وأبي الحسن علي ، أما أبو الحسن علي بن الحسين
بن محمد الثاير فأعقب من رجلين
الصفحه ٢٩٤ :
ومسلم لهما أعقاب
، وأما أبو القاسم جعفر بن أبي عبد الله محمد بن أحمد بن محمد بن زيد فله عقب من
الصفحه ٢٣١ :
وأما محمّد بن
أحمد بن هارون بن الكاظم عليهالسلام فأعقب من ثلاثة رجال الحسن وجعفر وموسى ، فمن ولد
الصفحه ٣٦٢ :
صلّى الإله على
قبر تضمّن من
نسل الوصي علي
خير من سئلا
قد كنت