الصفحه ٢١٠ : ولا ينتظر خازنا يعطيه ، ورد الطبق على هذه الصورة فكيف لا أعظّم من هذا
حاله.
وكان الرضي ينسب
الى
الصفحه ٢٨٨ :
كذاك من يكره حر
الجلاد
قد كان في الموت
له راحة
والموت حتم في
رقاب العباد
الصفحه ٢٩٩ :
هذا. فقال : إنّا أهل بيت لا نقبل على المعروف ثمنا وقد تركت لك أعظم من هذا دم
زيد بن علي فانصرف راشدا
الصفحه ٦ : أعظم الناس حيطة من ورائه وألمهم
لشعثه ، وأعظمهم عليه إن نزلت به نازلة أو حلت به مصيبة ، ومن يقبض يده عن
الصفحه ١٥٩ :
الى خوارج جسم
دائم الجزع
فأعقب إدريس بن
إدريس بن عبد الله المحض من ثمانية (١) رجال القاسم
الصفحه ٣٤٩ :
بن عبد الله الشهيد فأعقب من أبي الحسن علي يلقب طلحة. وجمهور عقبه ينتهي الى أبي
الحسن علي بن الحسين
الصفحه ٣٤٣ :
أسواق بغداد وشوارعها وتقدّم بأن لا يكون من الحنابلة قاض.
وكان للسيد تاج
الدين ابنان أحدهما السيد شمس
الصفحه ١٤٤ :
البصرة الى القطيف متوجهين الى اطراف الشام ، وأرسل الشريف حميضة الى أمراء العرب
من كلّ قوم فأجابوه ، وأهم
الصفحه ٣٣٣ : علي فولد أبا الطيب محمدا سافر الى بلاد الروم وانقطع
خبره ، وأما السيد مجد الدين أبو الفوارس محمد بن
الصفحه ٢٧٧ : النسابة
شرف الدين أبو الفضل محمد بن تقي الدين أبي عبد الله الحسين المذكور ، سافر الى
بلاد القرم وأعقب من
الصفحه ١٤٦ : يتعامل بتلك الدراهم المسكوكة باسم أبي سعيد فتعومل بها في الموسم خوفا
منه وعاد الى السلطان مصاحبا للقافلة
الصفحه ١٤٥ : .
وكان قد اتخذ له
بابا عليه شباك من حديد يجلس خلفه وينظر الى الطريق فقبض عليه ذات ليلة واجتذبه
فقلعه وخرج
الصفحه ١٢ : الاكبر (٢) ابن محمد ـ المهاجر من الحجاز الى العراق ـ ابن يحيى بن عبد الله بن محمد بن
يحيى بن محمد الشهير
الصفحه ٢٧١ : كتيلة فولدت له أبا
الفتح ناصرا فعرف عقبه ببني السدرة نسبتهم الى جدّهم لأمهم منهم السيد شرف الدين
ابن
الصفحه ٧ :
معلوم ـ فانه يأنف
عن تعاطي دنايا الامور وارتكاب الرذائل حيطة على سمعته من التشويه وحذرا على ذكره