الصفحه ١٩٢ : إدخاله الكوفة فامتنع وعدل نحو الشام قاصدا الى يزيد بن
معاوية لعنه الله ، فلما صار الى كربلاء منعوه من
الصفحه ١٨٤ : وعقبه من ابنه الحسن (١) بن جعفر وكان قد تخلف عن فخ مستعفيا ، وكان لجعفر بنت اسمها ام الحسن خرجت
الى جعفر
الصفحه ٢٥٣ :
، اسماعيل الدخ وعقبه ينتهي الى عبد الله بن الحسين بن اسماعيل المذكور ، فأعقب
عبد الله بن الحسين هذا من رجلين
الصفحه ١٩٥ : الله منه وقد ولد سنة ثمانين وتوفي سنة ثمان وأربعين ومائة ، وقيل سنة سبع
وأربعين. في ذكر عقب الامام جعفر
الصفحه ٢٨١ :
تغلب علي من ثلاثة
رجال ، أبو القاسم الحسين التقي ، وأبو الغنائم محمد ، وأبو الفضل علي ؛ وكان له
الصفحه ٨٠ :
(١) بن القاسم بن البطحاني فعقبه من أبي جعفر محمد ؛ والحسين
أبي عبد الله. أما الحسين بن الحسن البصري فعقبه
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآله
بعشر سنين ، وكان أكبر من علي بعشرين سنة ومن جعفر بعشر سنين وأصغر من طالب بعشر
سنين ، ولقد أهمل
الصفحه ٢٥٨ : الطبرستاني : لما قتل زيد بعثوا برأسه الى
المدينة ونصب عند قبر النبي صلىاللهعليهوآله يوما وليلة. وكان قتله
الصفحه ٣٠٣ :
من النقيب فخر
الدين علي والحسن ، فأما النقيب فخر الدين علي فأعقب من رجلين جلال الدين جعفر
النقيب
الصفحه ٣٦ : من الجهرة ، وقيل سنة سبع ؛ وحزن عليه النبي صلىاللهعليهوآله حزنا شديدا ودفن جعفر وزيد بن حارثة وعبد
الصفحه ١٢٦ :
أبو نصر البخاري : مات بسويقة. وقال الشريف أبو جعفر محمد بن معية الحسني النسابة
: قتل سنة ست وخمسين
الصفحه ١٠١ :
وعمره إذ ذاك خمس
وثلاثون سنة وكان يشبه برسول الله صلىاللهعليهوآله. وأعقب الحسن بن الحسن من خمسة
الصفحه ٦٠ :
في سنه يوم أسلم ؛
وفضائله أشهر من أن تحصى وقد أفرد فيها المصنفات ؛ ومضى شهيدا ضربه عبد الرحمن بن
الصفحه ٢٩٧ : القويري
لكثرة قراءته للقرآن ومنهم أبو عبد الله الحسين صاحب صدقة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ابن عبد الله
الصفحه ٦٩ : الوليد فكتب الى عامله أن يولي زيد بن الحسن
الصدقات ويرسل اليه أبا هاشم عبد الله فلما وصل الشام حبسه