الصفحه ٢٠٣ :
المقلون فعبيد
الله وعيسى وعلي وجعفر فأما داود فمنقرض ؛ وأما المكثرون فمحمّد الأعرج وأحمد
الأكبر
الصفحه ٢١٣ : سبحة بن إبراهيم الأصغر بن موسى الكاظم عليهالسلام فأعقب من ثلاثة رجال ، الحسين العرضي ، وابراهيم وعلي
الصفحه ٢٢٠ : من ذلك ، فهمّ بالغارة عليها وتحدّث الناس بذلك فقال ابن شاذان لأمير
القافلة : أرسلني اليه برسالتك
الصفحه ٢٦٣ :
الحسين بن علي بن
حمزة بنو الأمير ، وهم ولد علي الأمير بن محمد ورق الجوع بن يحيى بن الحسين
السنيدي
الصفحه ٢٧١ : الحسين علي ، وأبو محمد الحسن ابنا أحمد بن أبي عبد الله هذا ، يقال
لولدهما بنو الشوكية كذا قال الشيخ تاج
الصفحه ٢٧٥ :
عمر الشريف الجليل
؛ وأبو محمد الحسن الفارس (١) النقيب. وأما أبو علي عمر بن يحيى فحجّ بالناس أميرا
الصفحه ٢٨١ :
تغلب علي من ثلاثة
رجال ، أبو القاسم الحسين التقي ، وأبو الغنائم محمد ، وأبو الفضل علي ؛ وكان له
الصفحه ٢٨٢ : ء والصدارة بالبلاد الفراتية ، وقتل
كلّ من حل في قتل أخيه وتجرى على الفتك وسفك الدماء وطالت حكومته ، وأعقب من
الصفحه ٣٠٦ : جلال الدين بن عبد الحميد بن التقي على انقراضه ،
وإنما لقب بالصوفي لأنّه كان يلبس ثياب الصوف ، ظهر
الصفحه ٣١٠ :
ومقطعات وكان
يناقض عبد الله بن المعتز في قصائده على العلويين ، وكان يهجو الزيدية ويضع لسانه
حيث شا
الصفحه ٣١١ :
ابن الحسن بن علي
الأصغر بن عمر الأشرف ، فمن ولده أبو الفضل جعفر (١) ابن محمد الثائر بن أبي عبد
الصفحه ٣٦٨ :
يعقب ؛ ومنهم بنو
الحريش وهو أبو الغنائم محمد بن أبي الحسن علي بن أبي الغنائم محمد بن الحسن بن
علي
الصفحه ٣٧٤ : ، وقد يطلقون ذلك على من
كان ذا عيش رغيد ، والفرق بألف «ابن». «والمحرم» الذي يفعل ما هو محرم عليه ولا
الصفحه ١٣ :
النسابة شيخ
الشهيد الاول ، وتلميذه. كان من علماء الامامية بل هو من عظمائها تلمذ على السيد
ابن معية
الصفحه ١٤ : شيخنا في «الذريعة» ج ٣ ص ٣٧٥ وأنه على نهج «عمدة الطالب» ،
وكأنه ترجمة له الى الفارسية بتغيير يسير رآه