الصفحه ٢١٩ :
الولادة ، وهو جد «آل
المليط» بالحلة والحائر ، وجدّهم المليط هو محمد بن مسلم بن محمد بن موسى بن علي
الصفحه ٢٤٨ :
بنو الباب الطاقي
نسبة الى باب الطاق وهو أبو الحسن بن علي بن أحمد بن الحسين بن أحمد بن جعفر الوحش
الصفحه ٢٥١ :
بني أبي سالم محمد
، بنو زهرة (١) وهو أبو الحسن زهرة بن أبي المواهب علي بن أبي سالم
المذكور. وهم
الصفحه ٢٥٢ :
بن أبي الغنائم
مصعب بن أبي علي عبد الله نقيب حلب المذكور صديق شيخنا السيد رضي الدين بن قتادة
الصفحه ٢٥٧ : نرى إلاّ النار تخرج من الحديد فجاء سهم فأصاب جبين زيد بن علي
يقال رماه مملوك ليوسف بن عمر الثقفي يقال
الصفحه ٢٩٣ : كثيرا من نسخه ، وقد نحل كثيرا من أشعار علي بن محمد الحماني.
وأما علي بن أحمد
المختفي بن عيسى بن زيد
الصفحه ٢٩٤ : جعفر
أحمد الشاعر لهما أعقاب منهم القاسم علي بن محمد بن أحمد الشاعر المذكور وهو نقيب
مصر الزيدي الخير
الصفحه ٣٠٤ :
الحسن علي المفلوج
المرتعش (١) يعرف ولده ببني المرتعش بالأهواز والبصرة ومنهم أبو محمد
جعفر خلف
الصفحه ٣٠٧ :
عمر بن الحسين بن
محمد بن عمر المذكور ، وأما علي بن محمد بن عمر فله عقب كثير منهم جعفر بن الحسين
الصفحه ٣٠٨ :
ومحمد الأخرس
فمنهم أبو الفضل علي المجل ابن الحسن بن علي بن محمد بن الحسن بن محمد بن أحمد
الاعرابي
الصفحه ٣١٧ : اليها. قاله العمري.
والعقيقيون والمنقذيون كثيرون.
أما أحمد المنقذي فأعقب
من جماعة وهم عبد الله ؛ وعلي
الصفحه ٣٢٠ : ؛ فأعقب أبو الحسن المحدث من رجلين ، وهما أبو محمد الحسن ، وأبو علي
ابراهيم يقال لولدهما بنو الجواني ، ولهم
الصفحه ٣٢٧ : ، قال الشيخ أبو الحسن العمري :
حدّثني بعضهم ممن يوثق بقولهم ان أحمد بن محمد بن عبيد الله حمل في يوم على
الصفحه ٣٦٣ :
الأول ، هذا القاسم بن محمد بن أبي بكر. قلت : فمن امه؟ قال : فتاة ثم جاءه بعد
أيام علي بن الحسين
الصفحه ٣٧٢ : أو فوقه. فالأول يدلّ على أن الشك في اتصال ولده به ، والثاني
على ان الشك في اتصاله به ، والثالث لدفع