الصفحه ٦٢ : وهناك حمر وحشية وغزلان ، فكان كلما ألقى الصقور
والكلاب عليها لجأت الى كثيب رمل هناك فترجع عنها الصقور
الصفحه ٦٣ :
أمر فبنى عليه قبة
وأخذ الناس في زيارته والدفن لموتاهم حوله ، الى ان كان زمن عضد الدولة فنا خسرو
بن
الصفحه ٦٥ :
ولد الحسن بن علي
بالمدينة قبل وقعة بدر بتسعة عشر يوما ، ومات بالمدينة سنة تسع وأربعين من الهجرة
الصفحه ٦٩ : أسباط
الحسين ، وستة
من الحسن الهادي
؛ وكل لفاطم
ففي ذكر عقب
الحسن بن علي
الصفحه ٧٢ : الرئيس بالمدينة وابراهيم وموسى وعيسى وهارون وعلي وعبد
الرحمن «أما» عبد الرحمن بن محمد البطحاني فقال الشيخ
الصفحه ٧٨ : ولا
مدت يد السوء
الى نعله
فانه قد كان ذا
قدرة
على اجتثاث
الصفحه ٧٩ :
القاسم ، فأعقب من ثلاثة ، وهم ابراهيم ، وعبد العظيم ، وأبو علي الحسين الخطيب ،
أعقب ابراهيم بن محمد بن
الصفحه ٨٣ : بن علي العالم
بن الحسن بن محمد بن علي بن الحسين البرسي المذكور وأخوته الحسن. ومفضل. ومحمد.
بنو أحمد
الصفحه ٨٦ : فخوطب في مجلسه بسبب خلاف بين قوم من الطالبيين خطابا ظاهرا استقصارا
لفعله. فامتعض من ذلك وأزرى على
الصفحه ٨٨ : ؛ وله عقب ولم يكثر. ومحمد الشريف بالمدينة أمه سكينة
بنت عبد الله بن الحسين الأصغر بن علي بن الحسين بن
الصفحه ٩٨ :
آخر ولد زيد بن
الحسن بن علي بن ابي طالب عليهالسلام (١).
المقصد
الثاني
في عقب أبي محمد
الحسن
الصفحه ١٠٢ :
ثم قال : أخاف أن
لا يتفقوا. فعزم على أن يعزل بالأمر الى ولد علي من الحسن والحسين ، فكتب الى
ثلاثة
الصفحه ١٠٥ :
أصحابه فقال له :
ويحك قد ظهر محمد فماذا ترى؟ قال : وأين ظهر؟ قال : بالمدينة. فقال : غلبت عليه
وربّ
الصفحه ١١٠ :
أصحابه إلاّ
قليلا. وقيل بل انهزم بعض عسكر عيسى على مسناة ملتوية فلما صاروا في عكها ظن أصحاب
الصفحه ١١٣ :
عيّن عليه وعلى
علي بن موسى بن جعفر عليهالسلام فخرج عبد الله على وجهه هاربا من بني العباس الى