الصفحه ٦ : عليهالسلام يوم عتوا عن أمره : (وَلَوْ لا رَهْطُكَ
لَرَجَمْناكَ) ـ كما حكاه عنهم القرآن الكريم ـ ففي متشج
الصفحه ٢٠٨ : من
تفسير القرآن منسوبا اليه مليحا حسنا يكون بالقياس في كبر تفسير أبي جعفر الطبري
أو أكبر.
وشعره
الصفحه ٤٧ : الفتنة العظيمة ، وله بقية
بوادي القرى «منهم» محمد المدعو ضبرة بن الحسن بن الحسن بن اسحاق بن محمد بن يوسف
الصفحه ٧٨ : الحسين ابن علي بن الحسن بن علي بن ابي
طالب عليهالسلام
ابو الحسن الجواني ـ نسبه الى الجوانية قرية من قرى
الصفحه ١٢٥ : حمزة في مدح الزمخشري قوله يخاطبه :
جميع قرى الدنيا
سوى القرية التي
تبوّأها دارا
الصفحه ١٦٦ : عداوة ولهم قرية تسمى بالهور ما لم يسمع بمثله حمل جميع ما
حصل في تلك القرية وأحال عليهم بالخراج وعاملهم
الصفحه ١٦٩ : العالية والسماعات الشريفة ، أدركته قدس الله روحه شيخا وخدمته
قريبا من اثنتي عشرة سنة ، قرأت فيها ما أمكن
الصفحه ٢٠٧ : ء عصره قرأ على أجلاّء الأفاضل ؛ وله من التصانيف
كتاب «المتشابه» (٢) في القرآن وكتاب «مجازات الآثار
الصفحه ٢٦٢ :
الزاهد المذكور.
كان يحفظ القرآن وكذا آباؤه الى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام وهذه
الصفحه ٢٦٣ : الى الاقساس قرية من قرى الكوفة ، وولده
سادة معظّمون فأعقب من ثلاثة رجال ؛ محمد مات أبوه وهو حمل سمّي
الصفحه ٢٦٤ : أمه قرة العين الرومية ويقال لولده بنو قرة العين ولهم بقية
بواسط ولكنهم ينسبون الى علي الأحول خادم
الصفحه ٢٩٢ :
وقال بعضهم : هو
علي بن محمد بن عبد الرحيم ونسبه في عبد القيس وامه قرّة بنت علي بن حبيب من بني
أسد
الصفحه ٨ : .
ولهذه كلها وما
يماثلها من فضائل النسب وفوائد المعرفة به بادر العلماء منذ القرون الأولى لتدوينه
علما
الصفحه ١٧ : بالاجلال والاعظام ، كما وضح فيه البرهان ،
ودل عليه القرآن ، وكيف لا وهم خيرة الله التي اختارها ورفع في
الصفحه ٢١ : عليهالسلام في مجلد واحد وفي إخره بعد تمام كتابة القرآن المجيد :
«بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ كتبه علي