الصفحه ١٢٣ : ويحيى ابنا علي بن
علي بن سعيد وولد الحسن المحترق بن داود ابن سليمان بادية حول مكة ، وكان له اربعة
أولاد
الصفحه ١٢٥ : الثاني ؛ وقامت الحرب بين بني
موسى الثاني وبين بني سليمان مدّة سبع سنين حتى خلصت مكة للأمير محمد بن جعفر
الصفحه ١٦٧ : أربعة فدخل على الوزير وشكا عدم الحاصل وقلّة
الارتفاع وانّه لم يحصل ما يقوم بثلث مال الضمان ، وكان مائة
الصفحه ٢٦٨ : بالكوفة فأسرتهما القرامطة ومضت بهما الى هجر ، فرجع محمد
بن العباس الى الكوفة من الأسر في شوال سنة تسع
الصفحه ٣٠٤ : . م ص
(٢) كانت وفاة أبي
يعلي حمزة القزويني سنة ست وأربعين وثلاثمائة أرخه السمعاني في (الأنساب) وكان
عالما محدثا
الصفحه ٣٤١ : الفراتية ، مات سنة سبع وأربعين وسبعمائة.
ومن بني زيد
الداعي ، السيد الجليل الشهيد تاج الدين أبو الفضل
الصفحه ٣٤٣ :
في ذي القعدة سنة
إحدى عشرة وسبعمائة ، وأظهر أعوام بغداد والحنابلة التشفي بالسيد تاج الدين وقطعوه
الصفحه ٣٥٥ : ويعرف
بابن أبي الشوارب ؛ كان أحد الطالبيين بمصر ، وله أربعة ذكور.
ومن بني عبد الله
رأس المذري اسحاق بن
الصفحه ٣٥٩ : : ما رأى هاشمي أعضب لسانا منه وكان مكينا عند الرشيد. فأعقب من أربعة
رجال ، وهم أحمد ، وعبيد الله وعلي
الصفحه ٣٦٢ : ، ومات عمر بينبع (١) وهو ابن سبع
وسبعين سنة ، وقيل خمس وسبعين وولده جماعة كثيرة متفرقون في عدّة بلاد
الصفحه ٣٦٥ :
محمد الأطرف وفي ولده البيت والعدد ، فأعقب من أربعة رجال أحمد ، ومحمد ، وعيسى
المبارك ، ويحيى الصالح
الصفحه ٣٦٦ : فرسخين منها ، وهو
أول من دخلها من العلويين فولد أربعة بنين منهم محمد الأكبر بن عمر أعقب بالهند ،
ومنهم
الصفحه ٣٢٤ : محمد نقيب واسط ابن
عبد الله بن أبي الفتح محمد بن الأشتر من أربعة رجال ، وهم أبو يعلي محمد نقيب
واسط
الصفحه ٥٧ : نحو من أربعة آلاف فارس نحفظ
أنسابنا وننكح في أعراب طي ولا ننكحهم. لكن أكثرهم يجهلون أنسابهم ولا يعرفون
الصفحه ٧٨ : أربعين رجلا أخرج واحدا منهم وأدعو له
بالخلافة في ديار مصر والشام. فكان هذا سبب عزل الوزير ، وكان جبارا