الصفحه ٣٠ : وعليهالسلام). فهذا ما أردنا ذكره في هذه المقدمة.
وقد كان أبو طالب
أولد أربعة بنين طالبا وعقيلا وجعفرا وعليا
الصفحه ٤٨ :
محمد بن معية (١) الحسني النسابة رحمهالله ـ من أربعة رجال محمد الأكبر العالم المحدث ، وابراهيم
الصفحه ٨١ : الحسن بن
علي بن شرف شاه المذكور ، رأيته باصفهان وتوفي بها في ربيع الأول سنة تسع وسبعين
وسبعمائة. وله
الصفحه ٨٥ : بانت العجمة في كلامه للمنشأ والتربية بطبرستان.
ولما كانت سنة
ثماني واربعين وثلثماية راسه معز الدولة
الصفحه ١٣٣ : الأشراف من حكومتها. وكان
ذلك بعد الأربعين والثلاثمائة وكان حاكم مكة أنكجور التركي من قبل العزيز بالله
الصفحه ١٤٦ :
رميثة سنة ست وأربعين وسبعمائة (عن هامش الأصل).
الصفحه ١٩٧ : نصر البخاري وقال الشيخ تاج الدين : أعقب الكاظم من
ثلاثة عشر ولدا رجلا منهم أربعة
الصفحه ٢٧٩ : ، فكان له خمسة وأربعون ولدا منهم ثلاثون
__________________
الامام الحسين بن
علي عليهالسلام
وأصلح
الصفحه ٣٠٦ : بالطالقان في أيام المعتصم
وأقام أربعة أشهر ثم حاربه عبد الله بن طاهر وقبض عليه وأنفذه الى بغداد فحبسه
الصفحه ٣١٣ : : «سَلَقُوكُمْ
بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ». وقد روى محمد هذا الحديث وقال الشيخ العمري : خرج معه
محمد بن الصادق
الصفحه ٣٣٦ : الحسن ، وأبو الفضل جعفر وأبو هاشم داود ، أما أبو هاشم داود بن
القاسم بن عبيد الله فأعقب من أربعة رجال
الصفحه ٣٦٤ : الله بن الطبيب بمصر ودمشق وكان مولده بها فكانت له صيانة
ولسان وبيان ومات سنة نيف وأربعين وثلاثمائة.
الصفحه ١٠٧ :
الممدوحين المعدودين ، ويكنى أبا محمد ؛ قيل قتلته طي في ذي الحجة سنة ٢٥١ هـ.
وقال ابن الشعراني النسابة
الصفحه ١١٥ :
محمد بن يوسف الأخيضر فأعقب ـ على ما قال ابن طباطبا ـ من أربعة رجال (١) وهم صالح أعقب من رجلين محمد وله
الصفحه ١٢٠ : الراضي وله عقب منتشر فمن ولده علي بن
إدريس بن عبد الله المذكور ، قتله (٢) القصري الحائري
وخلف أربعة أولاد