الصفحه ٦٦ :
يلحق بالأحاديث المتواترة وقد أورده الفريقان بطرقهم العديدة ، منهم ابن عساكر في (تاريخه)
ج ٤ ص ٢٠٤ ـ ٢٠٦
الصفحه ٦٩ : عبد الله ابن الزبير. قاله أبو النصر
البخاري. فلما قتل عبد الله أخذ زيد بيد أخته ورجع الى المدينة وله
الصفحه ٧٦ :
براوند ، ولم يذكر
منهم ابن طباطبا سوى الحسن بن علي براوند ـ هذا آخر ولد عيسى بن محمد البطحاني
الصفحه ٨٢ : بالموصل ، وحمزة بن الحسين. قال ابن طباطبا : له
ولد ببرس من سواد الكوفة ، وعبد الرحمن بن الحسين له ولد
الصفحه ٩١ : مفضل المذكور ؛ من ولده «بنو شكر»
بالمشهد الغروي. وابن ابنه الود ، وهو الود بن محمد بن سعد الله المذكور
الصفحه ٩٤ :
زيد وهو جده بعد
موت ابنه علي بالقيافة ، ذلك أن أباه عليا هلك في حياة أبيه الحسن بن زيد ، وأم
عبد
الصفحه ١٠١ : والده بثمان وأربعين سنة فكيف يكون عند موته ابن
خمس وثلاثين؟ فالذي يغلب على الظن أن في العبارة تقديما
الصفحه ١١٠ : وأربعين ومائة وهو
ابن ثماني وأربعين سنة ، وقال أبو الحسن العمري : قتل في ذي الحجة من السنة
المذكورة ، وحمل
الصفحه ١١١ :
أحمد النسابة صاحب الخاتم ، وأبي عبد الله سليمان ابني أبي حنظلة محمد بن أحمد
المذكور وعقب داود يرجع الى
الصفحه ١١٢ : وموسى ؛ وفاطمة وام كلثوم. قال ابن
دينار : خرجت الى ابن أخي المنصور ، ورقية كان لها خطر خرجت الى اسماعيل
الصفحه ١١٨ : تعرفني؟ فقلت : لا. فقالت : أنا ابنة ابراهيم بن المدبر
التي وهبت لها القافلة ثم خرجن ولم تزل تلك المرأة
الصفحه ١٢١ : المسور بن عبد الله بن موسى
الجون فأعقب من ابنه موسى وأعقب موسى بن صالح من أربعة رجال هم أحمد وميمون وصالح
الصفحه ١٣٨ : ، وليّ مكة بعد
أن طرد عنها ابن أخيه قاسم بن هاشم فمن أولاد الأمير تاج الدين هاشم بن فليتة أمير
الحجاز
الصفحه ١٤٣ : ابن قتادة في
بعض حروبه مع ابن أخيه أبي سعد استنجد أخواله من بني حسين فخرجوا لمدده في سبعمائة
فارس
الصفحه ١٤٨ :
العراق عن الحجّ مدة حياة الشريف رميثة ، فلما توفي وملك ابنه عز الدين أبو سريع
عجلان احتال بعض الاتباع