الصفحه ١٠٥ : بالخذلان دخل داره وأمر
بالتنور فسجر ثم عمد إلى الدفتر الذي أثبت فيه أسماء الذين بايعوه فألقاه في
التنور
الصفحه ١١١ :
من رجلين أبي علي
أحمد ، وأبي حنظلة داود لهما عقب منتشر ، وعقب أحمد بن الأزرق يرجع الى أبي الحسين
الصفحه ١٢٤ : ، والحسين بن علي بن أحمد بن أبي
الفاتك ؛ ويقال له الزاهد له عقب يقال لهم آل الزاهد ، وأعقب من ثلاثة رجال
الصفحه ١٢٩ : الله وجعفر والحسن ، فولد علي
الشرقي يقال لولده آل الشرقي ، من ثمانية رجال منهم نزار بن الشرقي ، يقال
الصفحه ١٤٩ : عنه وهو صغير بلغني أنّه يقارب الخمس سنين
أو فوقها بقليل ، وليس لمحمد ولد غيره وقد ادّعى الى محمد بن
الصفحه ١٥٠ : إلى أن مات ، وكان الشريف شهاب الدين عادلا سائسا
شديد الحكومة تهابه الأشراف والقواد ومن دونهم ؛ وكانت
الصفحه ١٥٢ :
وقال : من أنتم؟ فغلب الرشيد الضحك حتى رفع رأسه الى السقف لئلا يظهر منه ، ثم قال
يحيى : يا أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٦ : أبا محمد وقتل (١) بفخ ، اما ابنه محمد
هرب بعد قتل أبيه ودخل المغرب الى عمّه إدريس وأعقب هناك ؛ وكان له
الصفحه ١٦١ : بن القاسم المذكور ، وبنو ادريس
كثيرون وهم في نسب القطع يحتاج من يعتزي اليهم الى زيادة وضوح في حجّته
الصفحه ١٦٦ :
فهجاه بقوله :
أعرق والأعراق
دساسة
الى خؤول كخليع
الدلا
مدحته والنفس
الصفحه ١٦٩ :
تقاعست دون ما
حاولته الهمم
ولا سعت بي الى
داعي الندى قدم
ولا امتطيت
جوادا يوم
الصفحه ١٧١ : القبة الشريفة بالغري
في الايوان المقابل فوصل الى مكان ـ ذكره النقيب ونسيته أنا ـ قال فسألني عنه
فأخبرته
الصفحه ١٧٥ :
وكان عفيفا زاهدا
له تصانيف ودعا الى الرضا من آل محمد ، وله عدّة أولاد متقدمون ، فأعقب من سبعة
رجال
الصفحه ١٨٣ : المنصور فقتلاهم بفخ يوم التروية سنة تسع وستين ومائة ، وقيل
سنة سبعين ، وحملا رأسه الى الهادي فأنكر الهادي
الصفحه ١٨٤ :
قليلون جدّا لم أر
منهم أحدا الى هذا التاريخ وليس بالحجاز ولا بالعراق لهم بقية ولا رأى الشيخ تاج