الصفحه ٣٦٢ :
صلّى الإله على
قبر تضمّن من
نسل الوصي علي
خير من سئلا
قد كنت
الصفحه ٣٧٢ : لم يتحققوا
اتصاله بقولهم «هو في صح» وكذا اذا قالوا «صحح عليه فلان النسابة» فانّه إشارة الى
أنّه لم
الصفحه ٦ : تصول ؛ ولا يستغني الرجل عن عشيرته وإن كان ذا مال ، فانه
يحتاج الى دفاعهم عنه بأيديهم وألسنتهم ، وهي
الصفحه ١٤ :
«كشف الظنون» وان
نسبه الى غير مؤلف الاوّل ـ راجع ج ٢ ص ١٣٣. وذكره ايضا شيخنا في «الكنى والألقاب
الصفحه ١٦ :
المشجرات ...
والفرق بين المشجر والمبسوط هو أن المشجر يبتدأ فيه بالبطن الأسفل ثم يترقى أبا
فأبا الى
الصفحه ١٧ : ، وعلى
آله المتفرعين من دوحة نبوته ، المترفعين الى ذروة الشرف بمنحة نبوته ، وعلى
أصحابه المغترفين من شرب
الصفحه ٣٠ :
نسب
إبراهيم الخليل عليهالسلام
وأما نسب ابراهيم
خليل الرحمن (على نبينا وعليهالسلام) الى نوح
الصفحه ٤٧ : القرى الى يومنا ؛ ولأخويه
سليمان واسماعيل بقية. «ومنهم» مفرح بن اسحاق بن احمد بن سليمان بن محمد بن يوسف
الصفحه ٧٠ : بالحجاز سنة ثمان وستين ومائة وأدرك
زمن الرشيد ، ولا عقب لزيد إلا من هو كان لزيد ابنة اسمها نفيسة خرجت الى
الصفحه ٧٣ : وأخذ هو
أسيرا وحمل الى بغداد وبعد أيام خلى سبيله ثم عاد الى الري ثم الى آمل وتوقف هناك
حتى كثرت مكاتبات
الصفحه ٧٨ : رسله
الى دار الخلافة لما أنهى ما جاء لأجله قال عندي رسالة أمرت لا أوديها إلا مشافهة
في خلوة فلما خلا به
الصفحه ٨٨ :
وأما عبد الرحمن
الشجري فأعقب من خمسة (١) رجال ـ ونسبته الى الشجرة قريبة من المدينة ويكنى أبا جعفر
الصفحه ٩٣ : وصل اليه الخبر
زحف الى أبي الحسين من جرجان سنة إحدى وسبعين ومائتين فقتله ؛ وملك طبرستان وأقام
بها سبع
الصفحه ٩٤ : الله جارية بيعت ولم يعلم أنها حامل ، فلما توفي علي بن الحسن بن زيد ردها
المشتري الى أبيه الحسن بن زيد
الصفحه ٩٨ : صاروا في نخل
المدينة إذا بالحسن والحسين وعبد الله بن جعفر قد لحقوا بهم فأعطاه إياها فردها
الى المدينة