الصفحه ٣١٠ :
ومقطعات وكان
يناقض عبد الله بن المعتز في قصائده على العلويين ، وكان يهجو الزيدية ويضع لسانه
حيث شا
الصفحه ٣٢٣ : الحسين صندل المذكور.
وأما الأمير أبو
الحسين محمد الأشتر بن عبيد الله الثالث ويلقب الأشتر لضربة كانت في
الصفحه ٣٦٥ : ابن مساعد (أبو الراية) م ص
(٢) في (زهرة الرياض)
لإن شدقم أن المشطب مات في سنة ست عشرة ومائتين بمصر
الصفحه ٧ : لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم وارجعوا الى أحسابكم
إن كنتم أعرابا» فقد أنكر
الصفحه ١٢٣ :
وقال ابن طباطبا : العقب من محمد المصفح له فرع وذيل ؛ وموسى له عدد وأحمد في «صح»
واسحاق وابراهيم والحسن
الصفحه ١٢٦ : ومائتين. وهو الصحيح روى المسعودي المؤرخ في كتابه «مروج
الذهب» : ان سعيدا الحاجب حمل موسى بن عبد الله بن
الصفحه ١٣٣ : وبقيت في يده نيفا وعشرين سنة. وكان له عدّة أولاد
منهم عبد الله القود أرسله أبوه الى مصر بعد أن قتل
الصفحه ١٦٠ : بعيدا والذي يلوح من كلامه انّه صحيح النسب اعتمادا على
انّه كتب في السفرة ويجب أن يكون ما كتب في السفرة
الصفحه ١٧٨ :
ولدت من يثب
كلّ غلام
كالشهاب الملتهب
ومات سنة أربع
وعشرين وثلاثمائة وبقيت
الصفحه ٣٠٥ :
خطيب هراة المذكور.
المقصد
الرابع
في ذكر عقب عمر
الأشرف بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي
الصفحه ٣٢٨ :
، وزاد الشيخ عبد الحميد بن التقي في نسبه وغير اسماء فقال : هو أبو الفرج محمد بن
أبي الغنائم محمد بن أبي
الصفحه ٣٤٣ :
في ذي القعدة سنة
إحدى عشرة وسبعمائة ، وأظهر أعوام بغداد والحنابلة التشفي بالسيد تاج الدين وقطعوه
الصفحه ٣٤٧ : محمد الزاهد العالم ؛ إدّعى الخلافة بنيسابور واجتمع
الناس عليه أربعة أشهر وخطبوا على المنابر باسمه في
الصفحه ٤٣ : المطلب «أما محمد الأريس ـ الرئيس خ ل ـ فأعقب من أربعة رجال ابراهيم
وفيه العدد والبيت ، وأبي الكرام عبد
الصفحه ٧٦ : ـ.
وأما موسى
بن البطحاني وكان أحد سادات
المدينة وكان له عشرة بنين الحسن بن موسى ، مات في الحبس بالمدينة