الصفحه ٢٦ :
ونسبا ، أنت ابن كلاب بن مرة وقومك آل الله في حرمه وعند بيته ؛ فكره قصي المقام
دون مكة فأشارت عليه أمه أن
الصفحه ٢٩ :
(على نبينا وعليه
الصلاة والسلام) أربعين رجلا ، وفي الرواية الأولى تسعة رجال وربما روي ستة رجال
الى
الصفحه ٣٨ : أيام مروان الحمار ودعا الى نفسه وبايعه الناس وعظم أمره
واتسعت مقدرته وملك الجبل بأسره ؛ وكان أبو جعفر
الصفحه ٦٦ :
أيام صفين وهو
يتسرع الى الحرب ، فقال : أيها الناس املكوا عني هاذين الغلامين فاني أنفس بهما عن
الصفحه ٧٧ : الناصر لدين الله ، ولم يزل
على جلالته في الوزارة ونفاذ أمره وتسلطه على السادة بالعراق ، الى أن أحيط بداره
الصفحه ١٠٨ : الله والحسن
والحسين ، قال ابن طباطبا : وما وقع اليّ نبأ من أخبارهم ولا عرفني أحد عقبا لهم
والله بحالهم
الصفحه ١٣٦ :
عنقك. فأخذه الرجل ومضى معه عبيده ومستضعفون من آل أبي طالب فجمع جمعه وانحدر
بالصبي والجماعة معه كلّما
الصفحه ١٤٧ : ، وابتليا وقاتلا حتى قتلا.
ولما ضاق به الأمر
توجه الى محلة الأكراد وقد كان نهبها مرارا وقتل جماعة من
الصفحه ١٦٥ :
وإلى بني النقيب
أبي منصور الحسن الزكي الثالث بن النقيب أبي طالب الزكي الثاني بن أبي منصور الحسن
الصفحه ١٧٧ : أبا الحسين ، كان إماما من أئمة الزيدية جليلا فارسا
ورعا مصنفا شاعرا ، ظهر باليمن ويلقب بالهادي الى
الصفحه ١٧٨ : الإمامة في ولده. فأعقب من جماعة منهم : محمد الوارد الى
حلب بن أحمد الناصر أعقب بحلب ومصر وغيرهما ومنهم أبو
الصفحه ١٩١ : عبد الله النقيب الطاهر وأخاه عمر ، درج الأول فان كان للآخر عقب وإلاّ
فقد انقرض آل طاووس آخر بني داود
الصفحه ١٩٦ :
يدّعون الشرف وينتسبون الى ناصر بن جعفر الصادق عليهالسلام وهم أدعياء كذّابون لا محالة ، وهم هناك يخاطبون
الصفحه ١٩٩ : ونهاية النبل. أشخصه المتوكل الى سر من رأى فأقام بها الى أن توفي ،
وأعقب من رجلين هما الامام أبو محمد
الصفحه ٢٢٨ : محمد بن القاسم بن حمزة بن الكاظم عليهالسلام خدم ملوك آل ساسان وعاشر كتّابهم ووزراءهم وله شعر منه
قوله