الصفحه ١٤٥ : أبو محمد عبد الله الفارس البطل
الشجاع غضب عليه أبوه فأرسله الى بعض بلاد اليمن وأمر حاكمها أن يحصره في
الصفحه ١٥٣ :
انخسفت الثانية ، فقلت : عليّ بألواح الساج. فطرحتها على موضع قبره ثم طرح التراب
عليها وانصرفت الى الرشيد
الصفحه ١٥٨ :
ملك ، وكان قد هرب
الى فاس وطنجة ومعه مولاه راشد ودعاهم الى الدين فأجابوه وملكوه فاغتم الرشيد لذلك
الصفحه ١٧٠ : الحساب» وكتاب «منهاج
العمال في ضبط الأعمال» الى غير ذلك من كتبه في الفقه والحساب والعروض والحديث.
وكان
الصفحه ٢٣٠ :
ولا أعرفه ، إلاّ اني بعد موت السيد عبد الحميد وقفت على مشجرة في النسب قد حملها
بعض بني كتيلة الى السيد
الصفحه ٢٣٤ :
موسى الكاظم عليهالسلام يكتب له السر الى شيعته في الآفاق ، فلما ورد الرشيد الحجاز سعى (١) محمد بن
الصفحه ٢٥٠ :
بن قتادة الحسني بالمشهد الشريف الغروي. قال ابن طباطبا : انتقلوا من المدينة الى
الكوفة ومن الكوفة الى
الصفحه ٢٥٣ :
، اسماعيل الدخ وعقبه ينتهي الى عبد الله بن الحسين بن اسماعيل المذكور ، فأعقب
عبد الله بن الحسين هذا من رجلين
الصفحه ٢٧٨ : عليه توقيع فيه : ان رسول القرامطة يصل الى الكوفة فينبغي أن تكتب
الى الكوفة في تهيئة أسبابه. فأرى الوزير
الصفحه ٢٨٨ : : نعم ، ومن يكتبها غير عيسى بن زيد ووددت انّه ظهر إلي فأعطيه
جميع ما يروم. وكان حاضر وزير عيسى بن زيد
الصفحه ٣٥١ :
الى الغري وأقام
به ، وكان يحفظ القرآن ولديه فضل وهو الأشرف بن محمد بن جعفر بن هبة الله بن علي
بن
الصفحه ٣ : أشرت إلى جهود الأخ محمد
كاظم في هذا الميدان في بعض أعداد مجلتي (المعارف) وقلت بأن ما قامت بنشره مكتبته
الصفحه ٤ : يشرفني أن أوفق إلى
اكمال هذا الكتاب وأن لا يحدث لي ما يعيقني عن ذلك وغيره من أعمال الخير ، فما
ندري ما
الصفحه ١٨ : يرجعان اليه وكثيرا يتعصب في الظاهر للدعي ، توصلا بذلك
الى الطعن في آل النبي صلىاللهعليهوآله. وكم من
الصفحه ٢٥ : والرفادة ؛ وهو الذي سن الرحلتين (رِحْلَةَ الشِّتاءِ) الى اليمن
والعراق ، ورحلة الصيف الى الشام ، ومات بغزة