الصفحه ١٣٧ : : إن حرب
بني سليمان وبني موسى كانت سجالا فلعلّهما ملكاها في أثناء الحرب ؛ وقد نص الشيخ
أبو الحسن العمري
الصفحه ١١٣ : أبو عبد
الله محمد بن يوسف صاحب اليمامة اثنى عشر ابنا أعقب منهم ثلاثة ، وهم يوسف الأمير
وفيه البيت
الصفحه ٦٤ :
ـ مات من أولاد علي عليهالسلام الذكور وهم تسعة عشر ستة في حياته وورثه منهم ثلاثة عشر
قتل منهم بالطف ستة
الصفحه ١٧٧ : الحق ، وكان يتولى الجهاد بنفسه
ويلبس جبّة صوف ، له تصانيف كبار في الفقه قريبة من مذهب أبي حنيفة ، وكان
الصفحه ٤٤ : طباطبا : على ان عقب
جعفر السيد من العشرة الأول.«فالعقب» من محمد العالم بن جعفر السيد في داود
وابراهيم
الصفحه ٣٦٦ : جعفر الملك
بن محمد بن عبد الله بن محمد بن الأطرف وكان قد خاف بالحجاز فهرب في ثلاثة عشر
رجلا من صلبه فما
الصفحه ٢٦١ : عليهماالسلام. قتل أبوه وهو صغير فربّاه جعفر بن محمد فأعقب وفي ولده البيت والعدد من
ثلاثة رجال يحيى وفيه البيت
الصفحه ٢٩٧ : ،
عاش مائة وعشرين سنة ،وأخوه أبو الحسين محمد ابنا أحمد المذكور ، فمن بني أبي علي
محمد المعمّر عبد الله
الصفحه ٢٧٧ :
النسابة الذي
انتهى اليه علم النسب ويلقب جلال الدين ؛ مولده ليلة الثلاثاء تاسع عشر شوال سنة
اثنتين
الصفحه ١٧٠ : الكتاب إلاّ قريبا من الربع ، ومنها كتاب «أخبار
الامم» خرج منه أحد وعشرون مجلدا وكان يقدر إتمامه في مائة
الصفحه ١٣ : اثنتي عشرة سنة فقها وحديثا ونسبا وأدبا وغير ذلك».
آثاره:
ينص جرجي زيدان في
كتابه «تاريخ آداب اللغة
الصفحه ١٨٢ : ابن خمس وأربعين سنة ذكره أبو الفرج في (المقاتل).
(٣) كانوا خمسة عشر
رجلا وقيل سبعة حبسوا بالهاشمية
الصفحه ٢٢ : قريشا فقالوا له هذا سحر فعله محمد
وزادهم طغيانا ونفورا.
(٢) تبلغ مائة وأحد
عشر بيتا تجدها مثبتة في
الصفحه ٢١٢ :
__________________
عشر بابا كلّ مجلّد
ستة أبواب ، ألّفه سنة ٧٠٣ هـ وقد ذكره الحر العاملي في (أمل الآمل) وقال : كان
عالما
الصفحه ٣٠٠ : المأمون السم سنة اثنتين ومائتين وهو ابن عشرين سنة ،
فيقال إنّه كان ينظر كبده يخرج من حلقه قطعا فيلقيه في