الصفحه ٩ : على ثلاثة أحدهم «من خان أجيرا على
أجرته» فكان هو الأجير على بث الدعوة الالهية ، وأجر رسالته محبة
الصفحه ٢٤ :
ومضى بها إلى مكة فلما أثقلت أتى بها إلى يثرب في السفرة التي مات فيها ، وذهب الى
الشام فمات هناك بغزة من
الصفحه ٣١ : بأنساب العرب وقريش ، وكان أعور يكاد يخفى ذلك على
متأمله ، وخرج الى بدر فأسر وفداه عمه العباس ، وفارق أخاه
الصفحه ٣٥ : الله ، وأبا المساكين لرأفته عليهم
وإحسانه اليهم ؛ وكان قد هاجر إلى الحبشة فيمن هاجر اليها ورجع منها
الصفحه ٥٧ : اسحاق ، مات بمصر. وله ذيل «ومنهم» أبو
الهياج محمد بن اسحاق ، كان لما مات أسن آل أبي طالب ، وله عقب بمصر
الصفحه ٦٢ : ـ عليهالسلام مخفيا حتى كان زمن الرشيد هارون بن محمد بن عبد الله العباسي فانه خرج ذات
يوم الى ظاهر الكوفة يتصيد
الصفحه ٦٨ : الحسن
وأرادوا أن يدفنوه مع النبي صلىاللهعليهوآله
فخاف أن تمنعه بنو أمية فلما انتهوا به الى المسجد
الصفحه ٦٩ : الحسين فلم يخرج معه الى العراق ؛ وبايع بعد قتل عمه الحسين عبد
الله بن الزبير لأن اخته لأمه وأبيه كانت تحت
الصفحه ٧٢ :
منسوبا الى
البطحاء وبضمها منسوبا الى بطحان واد بالمدينة. قال العمري : وأحسب أنهم نسبوه الى
أحد
الصفحه ٨٧ : ذلك ، وسأله أن يصاهره ويهاديه فأجابه أبو عبد
الله الى ذلك فزوجه ميركا بأخته وأطلقه فعاد الى هوسم ورجع
الصفحه ١٠٢ :
ثم قال : أخاف أن
لا يتفقوا. فعزم على أن يعزل بالأمر الى ولد علي من الحسن والحسين ، فكتب الى
ثلاثة
الصفحه ١٠٤ :
فقالا له : يقتل رجلان من آل محمد خير من أن يقتل ثمانية. فقال لهما : إن منعكما
أبو جعفر أن تعيشا كريمين
الصفحه ١٠٦ :
الى طاهر بن محمد
ذي النفس الزكية وهم أدعياء ولا عقب له من طاهر. وقال الأشناني أبو الحسن نسابة
الصفحه ١٠٧ : بقيتهم الى
المائة السادسة ، وأما بنو أبي محمد عبد الله بن الحسن الأعور فهم بخراسان وآمل
واستراباد ، وقد
الصفحه ١٤١ :
، وطرد الهواشم عنها سنة سبع وتسعين وخمسمائة ، وقتل الأمير محمد بن مكثر بن فليتة
، والإمارة في ولده الى