الصفحه ١٨٨ : وليّ النقابة بها وأصابه جرح مات فيه ؛ وخلف
ولدا كثير الصلاة سمح اليدين يعرف بأبي القاسم قال أبو الحسن
الصفحه ١٣٦ :
يعتبن على الأمير
تاج المعالي ثم كثرت القالة في ذلك الصبي فقال له شكر : إن رأيتك في بلادي ضربت
الصفحه ٢٤٩ :
سبكتكين وذكره أبو
نصر العتبي في كتاب اليميني (١) قال : جمع الله له بين ديباجتي النظم والنثر
الصفحه ١٩٧ : ، النسل الثاني يشتمل على سبعة وعشرين رجلا ولد وولد ولد
تفصيلهم في تلك المشجرة والمتخبة له عليه الرحمة
الصفحه ٢٣٧ : الملقب بالمهدي في سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة ومات ابنه القائم محمد سنة
٤٣٣ هـ ومات ابنه المنصور اسماعيل
الصفحه ١٢٤ : وغيرهما ، وأما أحمد بن أبي الفاتك ويكنى أبا
جعفر وكان مقدّما على جماعة وعاش مائة وسبعا وعشرين سنة ؛ وله
الصفحه ٢٩ : عشرة سنة ، وتناسق هذه الولادات في
مقدار هذه المدة مستنكر فان أحالوا على طول الأعمار اعتبرنا من ضبط نسبه
الصفحه ٣٨ : »
معاوية بن عبد الله الجواد فأعقب من عبد الله بن معاوية الشاعر الفارس ؛ وكان قد
ظهر سنة خمس وعشرين ومائة في
الصفحه ١٤٣ :
الإمارة إلى الآن.
وكان في غاية
النجدة ونهاية الشجاعة ، شارك أباه في إمارة مكة صبيا وذلك أن راجح
الصفحه ٢٥٦ : ». فوثب هشام ووثب الشاميون ودعا قهرمانه وقال : «لا يبيتن
هذا في عسكري الليلة» فخرج أبو الحسين زيد يقول
الصفحه ٦٦ : السواد والجبل
ثم خرج الى معاوية في نيف وأربعين ألفا ؛ وسير على مقدمته قيس بن سعد بن عبادة في
عشرة آلاف
الصفحه ١٤ : الرجال عند مشارفته السادسة عشرة من سني عمره ؛ فتصادف ولادته ما ذكرناه من
التاريخ تقريبا ، وتوفي في سابع
الصفحه ١٩٩ :
ابنه أبي جعفر
محمد الجواد امه ام ولد (١) وكان جليل القدر عظيم المنزلة. في ذكر عقب الامام محمد
الصفحه ٤٨ : «منهم»
موسى بن ابراهيم وفيه العدد «من ولده» أبو عبد الله محمد بن يعقوب بن موسى المذكور
كان ببغداد لا
الصفحه ١٣٤ : بمثلها قد أقسم صاحبها أن لا يبيعها إلاّ بعشرين
فرسا جوادا وعشرين غلاما وعشرين جارية وألفي دينار ذهبا