الصفحه ١١٥ : ، وذو الوقار الفقيه العالم المتكلم الضرير المكنى
بأبي الصمصام في قول من يصح نسبه ابن محمد بن المعيد هذا
الصفحه ١١٩ : ؛
والحسن كذا قال الشيخ العمري ، وأكثر عقبه بالحجاز ، وقال ابن طباطبا : العقب من
أبي حنظلة ابراهيم بن يحيى
الصفحه ١٢٠ :
الكوسج بن أبي الحسين بن يحيى النسابة بن عبد الله هذا وجه من وجوه بني حسن
وفرسانهم ، قال ابن طباطبا : وهو
الصفحه ١٢٢ :
يحيى وخصيب ابنا جعفر بن أحمد بن مفضل ابن أحمد لهما عقب ، ومنهم موسى وعلي وعطية
بنو محمد بن جعفر المذكور
الصفحه ١٢٦ : ، وكان من الزهّاد وكان معه
ابنه إدريس بن موسى فلما صار سعيد بناحية زبالة من العراق اجتمع خلق كثير من
الصفحه ١٢٧ : أحمد المذكور ، يقال لولده آل أبي الليل ، وأما صالح بن
موسى الثاني ويلقب الأرب وقال ابن طباطبا : الأرت
الصفحه ١٣١ :
بعض بني داود
فأخذوا ما كان معه وسلبوه وجرحوه ، فكتب الى الملك العزيز ابن أيوب صاحب اليمن وقد
كان
الصفحه ١٤١ : : فكن ابن اسامة!. قال فقلت
: أنا ابن اسامة.
وهذه الحكاية تدلّ
على حسن معرفة هذا الشريف بأنساب قومه
الصفحه ١٥٦ : قال شيخ الشرف. وقال ابن طباطبا : ولم أر للحسين
الأعرج غير بنت.
ومن ولد أبي
الحسين أحمد بن ابراهيم بن
الصفحه ١٦٦ : . فعرف الشاعر انّه لم يجزه لاسترذال القصيدة وركاكة الشعر. وكان للنقيب
تاج الدين ابنان أحدهما معتوه والآخر
الصفحه ١٦٩ : الحسين بن القاسم بن الزكي الأول ابنان أحدهما زكي الدين
(١) مات عن بنت وانقرض ؛ والآخر شيخي المولى السيد
الصفحه ١٧٨ : أعقب بخوزستان. ومنهم أبو الحمد داود بن الناصر ، كان من شيوخ
أهله وفضائلهم وكان بالعراق ، وابنه القاضي
الصفحه ١٨١ : ؛ وكان يضرب المثل بذلك الغلاء فيقال : غلاء ابن الطقطقي.
نسب اليه لأنّه لم يكن عند أحد شيء يباع سواه
الصفحه ١٩٥ :
كانت قريش عليه
عيالا
وإن قيل هذا ابن
بنت النبي
نال بذاك فروعا
طوالا
الصفحه ١٩٧ : . وابن عنبة مصنف هذا الكتاب متأخر
وصاحب المشجرة المذكورة قديم ولا شك انّه اطلع من ابن عنبة واقرب عهدا