الصفحه ١٥ :
فائدة
تقسيم النسب
قال السيد الشريف
تاج الدين بن محمد بن حمزة بن زهرة الحسيني نقيب حلب وابن
الصفحه ٢٠ : ذلك عن أبي
علي محمد بن ابراهيم بن عبد الله بن جعفر الأعرج ابن عبد الله بن جعفر قتيل الحرة
ابن أبي
الصفحه ٣١ : أكثر المؤرخين إسلامه وأرخه ابن حجر في (الإصابة) بما بعد
الحديبية. ولا بدع إن أهملوا مثله وقد طعنوا في
الصفحه ٣٣ :
كان له أربعة ذكور.
منهم علي بن محمد
بن القاسم بن عقيل بن محمد ، يقال له ابن القرشيه «أعقب» بمصر
الصفحه ٣٦ : » الأكبر فقتل مع عمه أمير المؤمنين علي عليهالسلام بصفين ؛ وأما عون ومحمد الأصغر فقتلا مع ابن عمهما الحسين
الصفحه ٤٣ :
عينه ، فمن ولد
أحمر عينه أبو علي محمد السمين الأزرق الشيخ القمي بن احمد بن الحسين ابن احمد
أحمر
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم دخل على ابنته فاطمة الزهراء عليهاالسلام فقال لها : أين ابن عمك؟ فقالت : رأيته غضبانا وخرج. فجا
الصفحه ٦٥ : .
وروى ذلك أيضا
جماعة منهم : أحمد ابن صالح التميمي عن عبد الله بن عيسى عن جعفر بن محمد عليهالسلام. وسقته
الصفحه ٧١ :
ابن خداع النسابة
: كان يتظاهر بالنصب. وزيد يكنى أبا طاهر ، أمه ام ولد نوبية ، وابراهيم يكنى أبا
الصفحه ٧٨ : قال : العبد يوسف بن أيوب يقبل الأرض ويقول : تعزل الوزير ابن
مهدي وإلا فعندي باب مقفل خلفه قريب من
الصفحه ٨٠ : ولدت ابنته من أبي
الحسين ابنه عبادا ووصلت البشارة الى الصاحب قال :
أحمد الله لبشر
الصفحه ٨٦ : لقتال ناصر الدولة بن
حمدان واستخلف ببغداد ابنه عز الدولة باختيار. ركب أبو عبد الله يوما الى عز
الدولة
الصفحه ٨٧ : محمد ابنا علي بن عبد الله الأطروش بن عبد الله بن جعفر المذكور ، قال ابن
طباطبا : لهما بقية ببغداد. وأما
الصفحه ٩٣ : السرخسي صاحب اسماعيل بن احمد الساماني فقتله (١) وحمل رأسه وابنه زيد بن محمد الى بخارى ودفن بدنه بجرجان عند
الصفحه ٩٨ : المؤمنين علي رحمهالله وابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله؟! فقال : إن كان له فيك حاجة فسيلحقنا ، فلما