الصفحه ٢٢٨ : ، وحمزة ، وكان له علي بن حمزة مضى دارجا وهو المدفون
بشيراز خارج باب اصطخر ، له مشهد يزار. وأما حمزة بن
الصفحه ٣١٨ : أخذه بعد ذلك وضرب عنقه صبرا على باب جرجان
ودفنه في مقابر اليهود بسارية.
وأما عبيد الله
الأعرج بن
الصفحه ١١٥ : ، وذو الوقار الفقيه العالم المتكلم الضرير المكنى
بأبي الصمصام في قول من يصح نسبه ابن محمد بن المعيد هذا
الصفحه ١٨٦ : ، ظهر أبو الفضل محم د بن جعفر
بالكوفة وأخذ فمات في الحبس بسر من رأى ، وله عقب ، وأما أبو الحسن محمد بن
الصفحه ١٩٠ : الحسين ويكنى بأبي تغلب ويعرف
بالتالد وابن أبي تراب عبيد الله بن القاسم بن ابراهيم ؛ كان ذا وجاهة ورياسة
الصفحه ٢١٤ : بن المحسن المذكور ؛ خاطبه شرف
الدولة بن عضد الدولة بالشريف الجليل وولاّه نقابة الطالبيين في سائر
الصفحه ٢١٨ : (٢) والشجريون أيضا لأن أكثرهم بادية حول المدينة يرعون الشجر ـ في رجلين موسى
والحسن. أما موسى بن جعفر بن موسى
الصفحه ٤٥ : طباطبا : له ولد ببغداد «وأما» ادريس بن محمد
العالم ابن جعفر السيد ويكنى بابي ذرقان «رزقان خ ل». فأعقب من
الصفحه ٧٥ : بن زيد المذكور ، كان نقيب نيسابور وله عقب وأما أبو عبد الله الحسين
بن محمد فابنه يكنى بأبي الفتوح
الصفحه ٢٨٣ : الحسين ذو المال والكرم والشجاعة
، وشمس الدين محمد ويكنى بأبي علي العالم الورع النقيب النسابة ؛ وأبو الفضل
الصفحه ٣٠٣ : الدين ، وأما الحسن
بن شمس الدين محمد فولد هاشم ا يدعى النجم له عقب وفيه البقية من بني أبي الحسين
الأطروش
الصفحه ٣٧٢ :
فصل
في كلمات تداولتها
النسابون في كتبهم ، فقولهم «في صح» له معان عندهم منها إذا لم يعرفوا الرجل
الصفحه ٣ :
نفسه وامكانياته في
هذا النوع من التجارة لو لم يكن صاحب معرفة وشعوروعقيدة ، والا فما أكثر التجار
الصفحه ٣٧٣ :
وقد يكون ذلك
إشارة الى ان فيه شكّا ؛ وإذا كتب «يحتاج» فانّه إشارة الى انّه يحتاج الى تحقيق
لأنه ما
الصفحه ٣٧٥ :
النسب» الذي امه
علوية وأمها علوية ، وكلّما زاد كان أغرق و «رآه فلان» إشارة أنّه لم يره ، وفيه