الصفحه ٣١٢ : .
أما سليمان بن
الحسين الأصغر ، وامه عبدة بنت داود بن امامة بن سهل بن حنيف الأنصاري فأعقب من
ابنه سليمان
الصفحه ٣١٦ : عبيد الله ، ومات في حياة أبيه فأعقب من ابنه
جعفر (١) صحصح وحده ، وكان له عبيد الله بن عبد الله كان
الصفحه ٣٢٠ :
وثلاثين سنة ،
وعقبه ينتهي إلى أبي الحسن المحدث صاحب الجوانية ابن الحسن ابن محمد الجواني
المذكور
الصفحه ٣٢٤ : . وأما الأمير أبو الفتح محمد بن الأشتر فعقبه من ابنه أبي طاهر عبد الله نال
النقابة ببغداد في أيام الشريف
الصفحه ٣٣٤ :
فخر الدين عبد
الوهاب ابنان ، درج أحدهما وهو غياث الدين خليفة ، والآخر السيد العالم الفاضل
المحقق
الصفحه ٣٣٦ : قضاة المدينة منهم شمس الدين سنان قاضي المدينة (١) ابن عبد الوهاب قاضيها ابن نميلة قاضيها ابن محمد بن
الصفحه ٣٤٢ : ، وليس على السيد تاج الدين من ذلك كثير ضرر ،
فطلب الرشيد الطاهر جلال الدين ابن الفقيه وكان سفاكا جريا على
الصفحه ٣٤٣ : قتل السيد تاج الدين وابنيه وأوهمه الرشيد ان جميع
السادات بالعراق اتفقوا على قتله فأمر السلطان بقاضي
الصفحه ٣٤٧ :
ابن محمد الأكبر
بن عبد الله المفقود المذكور ، وانما لقب أبو جعفر أحمد زبارة لأنّه كان بالمدينة
اذا
الصفحه ٣٤٩ :
أمير المؤمنين دمي؟
قال : بقتل ابن عمه عبد الله بن الحسن بن علي بن علي بغير إذنه. قال العمري
الصفحه ٣٥٢ : ، وهي من سبي أهل الردة وبها يعرف ابنها ونسب اليها ،
كذا رواه شيخ الشرف أبو الحسن محمد بن أبي جعفر
الصفحه ٣٥٦ :
الملقب ثلثا
وخردية «خروبة خ ل» ابن عيسى بن علي بن محمد بن علي بن علي المذكور قتل بمصر وله
عقب
الصفحه ٣٥٩ :
المأمون لما سمع بموته ؛ استوى الناس بعدك يا بن عباس. ومشى في جنازته ، وكان
يسمّيه الشيخ ابن الشيخ. فمن ولد
الصفحه ٣٧٤ : ، وقد يطلقون ذلك على من
كان ذا عيش رغيد ، والفرق بألف «ابن». «والمحرم» الذي يفعل ما هو محرم عليه ولا
الصفحه ٧ : يكن بين القوم شريف قط فمن خليفة
للعواهر ، ومن أمير للموسمات ، ومن قائد للبغايا وتحت الرايات كل ابن خنا