الصفحه ١٧١ :
منهم أحد فكيف
بالنقيب تاج الدين.
وكان اليه إلباس
خرقة التصوف من غير منازع في ذلك لا يلبسها أحد
الصفحه ٢٩٩ :
كان غدا وصليت بالناس في المسجد الحرام فأغلق الأبواب كلّها ووكّل بها ثقاتك ثم
افتح بابا واحدا وقف عليه
الصفحه ٧٠ : الباب والدهليز فخرج أبو عبد الله عليهالسلام
يتخطى النار ويمشي فيها ويقول أنا ابن أعراق الثرى. أنا ابن
الصفحه ٢١٩ : علي بن محمد التنوخي في كتابه المذكور : ان رجلا كان يعرف بأبي الحسين
بن شاذان بن رستم السيرافي الفارسي
الصفحه ٢٥٥ : خير
كتاب ألف في بابه فلقد أفاض فيه البحث في أخبار زيد من بدء قيامه بالأمر حتى قتله
؛ مع ذكر أولاده
الصفحه ١٤٧ : الذين جاء بهم مددا
وتفرّق الناس عنه حتى بقي وحده ، وملك عليه البلد فقاتل عند باب داره في الميدان
قتالا
الصفحه ١٧٥ : بن
الرسي ، كان في مشهد المذار وهو مشهد عبيد الله بن علي بن ابي طالب عليهالسلام.
ومن ولد ابراهيم
بن
الصفحه ٢٠٧ : منه سنة ١٣٥٥ هـ.
(٣) طبع ببغداد سنة
١٣٢٨ هـ وهو كتاب ثمين في بابه.
(٤) هو كتاب (خصائص
الأئمة
الصفحه ٢٣٤ : ) باب
ذكر السبب في وفاته عليهالسلام.
م ص
الصفحه ٢٤١ : .
(٢) الذي رواه
الكليني في باب النص على إمامة الجواد عليهالسلام
من (اصول الكافي) : انّه دخل عليه أبو جعفر
الصفحه ٢٦٧ : . وأما القاسم بن يحيى بن يحيى فله محمد إيزار رطب في
أخوين انقرضوا ، وقال ابن طباطبا : أرى له محمداً بن
الصفحه ٥٤ : المطبقي المتصل الباقي في ابي الخطاب زيد ابن القاسم ابن محمد بن أحمد
المذكور «من ولده» بنو طوري وهم ولد أبي
الصفحه ٨٢ : عندي فقال : على
هذا كنا ثم فسد نسبه ولم يثبت. وحكى حكايات في بابه
__________________
والرجال ، عيسى
الصفحه ١١٩ : ، في الحسن وسليمان ، له أولاد باليمامة «منهم» صالح بن
موسى بن الحسين بن سليمان بن ابراهيم بن يحيى
الصفحه ١٤٦ : (١) واسمه منجد ويكنى بأبي عرادة ويلقب أسد الدين ، ملك مكة
وطالت امرته بها وفي ولده الامارة الى الآن دون ساير