الصفحه ٣٥ : ولد عقيل بن أبي طالب وهم قليلون.
الاصل
الثاني
في ذكر عقب جعفر بن أبي طالب وكان جعفر يكنى أبا عبد
الصفحه ١٠٥ : عبد الله بن العباس في جيش كثيف فحاربهم محمد خارج
المدينة وتفرّق أصحابه عنه حتى بقي وحده ، فلما أحسّ
الصفحه ١٤١ :
، وطرد الهواشم عنها سنة سبع وتسعين وخمسمائة ، وقتل الأمير محمد بن مكثر بن فليتة
، والإمارة في ولده الى
الصفحه ٦ : عليهالسلام يوم عتوا عن أمره : (وَلَوْ لا رَهْطُكَ
لَرَجَمْناكَ) ـ كما حكاه عنهم القرآن الكريم ـ ففي متشج
الصفحه ٣٢ :
نبالي وأبو يزيد
معنا. فقال عقيل : وقد كنت معكم يوم بدر فلم أغن عنكم من الله شيئا وكان عقيل حاضر
الصفحه ٧٩ : علوي ، وأثبت نسبه عندي لذلك وله خبر فيه طول ،
والقاسم بن احمد بن القاسم ولده الحسين وللحسين هذا أولاد
الصفحه ١٢٢ : الأحمدي له بالموصل ولد الى اليوم في جرائد النقباء ولم يثبت في
المشجرات فولده اذا في «صح» وما للحسين (٢)
بن
الصفحه ٢١٦ : تقدّم كلام العمري فيه وعقب
إبراهيم المرتضى الظاهر اليوم ، من موسى أبي سبحة وجعفر كما تراه.
والعقب من
الصفحه ٢٣٦ :
الأحد سابع ذي
الحجة سنة ست وتسعين ومائتين ، وبنى المهدية وانتقل اليها في شوال سنة سبع
وثلثمائة
الصفحه ٣٦١ : له
جعفر ا ويحيى ـ آخر ولد العباس بن علي بن أبي طالب عليهالسلام ـ
الفصل
الخامس
في ذكر عقب عمر
الصفحه ١٧ : شريف
النسب في المجد الصراح ؛ واصطفاه للإيثار بمنيف الحسب وسرة البطاح ، وأطلع شمس
فخره في أفق العلى
الصفحه ٧٣ : أهل الجبل والديلم في بذل النصر له ، توفي بلنجا من نواحي ديلمان
يوم عرفة سنة ٤١١ هـ. عن تسع وتسعين سنة
الصفحه ١٥٢ : يحيى فليكن عندك حتى أنظر في أمره.
قال الفضل : فو الله ما صلّيت العصر من ذلك اليوم حتى سمعت الصائح من
الصفحه ١٥٦ : عبد الله وأحمد
وإدريس وعيسى وابراهيم والحسن والحسين وحمزة وعلي ، وهم في نسب القطع أي انقطعت
أخبارهم
الصفحه ٣٠١ : بأبراج
السماء
تطيف بنا
الملائك كلّ يوم
ونكفل في حجور
الأنبياء
ويهتز