الصفحه ١٧ : ، فقال : «تعلموا أنسابكم لتصلوا
أرحامكم» ، لا سيما نسب آل الرسول صلىاللهعليهوآله ، لوجوب توخيهم
الصفحه ٢١ : كفالته رسول الله صلىاللهعليهوآله وقيامه دونه ومنعه إياه من كفار قريش حتى حصروه في الشعب ثلاث سنين مع
الصفحه ٢٣ : هذه ايضا أم عبد الله بن عبد المطلب
والد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ولم يشركهما في ولادتها غير
الصفحه ٣٠ : وكانت جليلة القدر كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يدعوها امي ، ولما توفيت صلى عليها ودخل قبرها وترحم
الصفحه ٣٥ : فوصل الى رسول
الله يوم فتح خيبر فقال «صلىاللهعليهوآله» : ما أدري بأيهما أنا أشدّ فرحا بفتح خيبر أم
الصفحه ٣٨ : الزينبي أمه زينب بنت علي بن ابي طالب عليهالسلام وأمها فاطمة بنت رسول الله «ومنهم» اسحاق العريضي أمه أم
الصفحه ٦٠ : المؤمنين بنفسه وتعديد فضائله وساعده فصحاء
العرب كافة لما أحصوا معشار ما نطق به الرسول في أمره». م ص
الصفحه ٦١ : : أطعموه واسقوه فان أعش
فأنا ولي دمي وأن أمت فاقتلوه ضربة بضربة. وقد صح الحديث عن رسول الله
الصفحه ٦٦ :
القتل وأخاف أن ينقطع بهما نسل رسول الله صلىاللهعليهوآله. وبويع بعد وفاة أبيه بيومين ووجه عماله الى
الصفحه ٦٧ : .
وقد كان أوصى الى أخيه أن يدفنه مع جده رسول الله صلىاللهعليهوآله فان خاف أن يراق في ذلك ولو محجمة دم
الصفحه ٦٨ : عن رسول الله صلوات الله عليه أنه قال : سيكون من
ولدي عدد نقباء بني اسرائيل ونظم ذلك بعض الشعراء فقال
الصفحه ٦٩ : الحسين ، وقال الموضح
النسابة : أبا الحسن وكان يتولى صدقات (١) رسول الله صلىاللهعليهوآله وتخلف عن عمه
الصفحه ٨٠ : سبط رسول
الله لي ولدا
ولما توفي الصاحب
رثاه أبو الحسين صهره ، فقال :
ألا إنها أيدي
الصفحه ٩٩ :
فقال الحسين : قد
زوجتك فاطمة (١) فانها أشبه الناس بأمي فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٣ :
حبس عبد الله ـ فاذا
رسول قد قدم من عند أبي جعفر المنصور ومعه رقعة فأعطاها ذلك الرجل الذي كان يتولى