الصفحه ٦٠ : والجن حساب والانس كتاب ما أحصوا فضائل علي». ويقول ابن ابي الحديد في
(شرح النهج) ج ٢ ص ٤٤٩ : «لو فخر أمير
الصفحه ٥٨ : الآلوسي في (شرح عينية عبد الباقي أفندي العمري)
والمسعودي في (مروج الذهب) ج ٢ ص ٤ والأربلي في (كشف الغمة
الصفحه ٦٢ : الحديد في (شرح النهج) ج ١ ، ص ٣٦٤ وج ٢ ص ٤٥ وص ٤٩٥ وسبط ابن الجوزي في (التذكرة)
ص ١٠٣.
(١) انظر الحكاية
الصفحه ٢٧٢ : عمر المذكور ، قرأت عليه طرفا من
كتاب «الكافية الحاجبية» وكان فيها قيما وشرحها لاستاذه الفاضل ركن الدين
الصفحه ٤٣ : «وعقبه» من رجلين محمد الأريس «الرئيس
خ ل» واسحاق الاشرف ؛ وأمهما لبابة (١) بنت عبد الله بن
العباس بن عبد
الصفحه ١٩٦ : ببغداد في حبس
السندي بن شاهك سنة ثلاث وثمانين ومائة وله يومئذ خمس وخمسون ، وكان أسود اللون
عظيم الفضل
الصفحه ٢٥١ : جعفر المذكور ،
وهو السيّد العالم حافظ كتاب الله كان حاجبا لباب النوبي بدار الخلافة ببغداد ،
ورهطهم وبنو
الصفحه ٦٨ :
خيف أن تكون فتنة
فدفنه بالبقيع ، وشرح ذلك مذكور (١) في التواريخ المبسوطة.
«وولد» أبو محمد
الحسن
الصفحه ١٣٦ :
يعتبن على الأمير
تاج المعالي ثم كثرت القالة في ذلك الصبي فقال له شكر : إن رأيتك في بلادي ضربت
الصفحه ٢٤٩ :
سبكتكين وذكره أبو
نصر العتبي في كتاب اليميني (١) قال : جمع الله له بين ديباجتي النظم والنثر
الصفحه ٦٦ : السواد والجبل
ثم خرج الى معاوية في نيف وأربعين ألفا ؛ وسير على مقدمته قيس بن سعد بن عبادة في
عشرة آلاف
الصفحه ٢٥٧ : » فسمّوا بالرافضة.
قال سعيد بن خيثم
: تفرّق أصحاب زيد عنه حتى بقي في ثلاثمائة رجل وقيل جاء يوسف بن عمر
الصفحه ٣٧٢ :
فصل
في كلمات تداولتها
النسابون في كتبهم ، فقولهم «في صح» له معان عندهم منها إذا لم يعرفوا الرجل
الصفحه ٣ :
نفسه وامكانياته في
هذا النوع من التجارة لو لم يكن صاحب معرفة وشعوروعقيدة ، والا فما أكثر التجار
الصفحه ٣٧٣ :
وقد يكون ذلك
إشارة الى ان فيه شكّا ؛ وإذا كتب «يحتاج» فانّه إشارة الى انّه يحتاج الى تحقيق
لأنه ما