الصفحه ١٩٧ : . ومنهم
ثلاثة لهم اناث وليس لاحد منهم ولد ذكر وهم سليمان ، والفضل (١) وأحمد (٢) ومنهم خمسة في أعقابهم خلاف
الصفحه ٢٠٩ : وأكرمه
وأجلسه معه في دسته وأقبل عليه يحدّثه حتى فرغ من حكايته ومهماته ، ثم قام فقام
اليه وودعه وخرج ، فلم
الصفحه ٢١٩ : ثمانية من بني جعفر الطيار.
وقال القاضي التنوخي في كتاب «نشوار المحاضرة» : كان بدويا ينزل آثال وهو منزل في
الصفحه ٢٤٢ :
فقام له قائما
وأجلسه في موضعه ولم يتكلّم حتى قام ، فقال له أصحاب مجلسه أتفعل هذا مع أبي جعفر
وأنت
الصفحه ٢٥٣ : الدخ بن محمد بن اسماعيل
له عقب منهم الحسين الكوكبي بن أحمد الدخ ، خرج في أيام المستعين وتغلب على قزوين
الصفحه ٢٥٥ :
في ذكر عقب زيد
الشهيد بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب «ع» ويكنى أبا الحسين
وأمه أم
الصفحه ٢٧٣ : الحسين ذي الدمعة وهو أكثر أخوته عقبا وفيه البيت فعقبه من رجلين أحمد المحدث
وأبي منصور محمد الأكبر ؛ وكان
الصفحه ٢٧٩ : محمد بن عمر (٢) فقبض عليه عضد الدولة ونقله الى فارس ودخلت اليد في أملاكه
وأسبابه وله حكايات كثيرة تدلّ
الصفحه ٢٨٩ :
حاضر يستأذن في
الدخول عليك. فتعجب الهادي من ذلك وأمر بإدخاله فدخل وسلّم فقال له الهادي : أنت
حاضر
الصفحه ٢٩٨ :
أبا جعفر ، وامه
ام ولد سندية.
وكان في غاية
الفضل ونهاية النبل فيحكى ان الداعي الكبير محمد بن زيد
الصفحه ٣١٩ : غلطنا في أمركم ووضعنا البيعة في غير موضعها فهلم
نبايعكم وندعوا الى نصرتكم. فظن عبيد الله ان ذلك دسيسا من
الصفحه ٣٢٠ : محمد المحدث من أبي الحسن علي المحدث (١) الفاضل النسابة
ومنه في رجلين وهما أبو جعفر محمد المقتول على
الصفحه ٣٣٤ : جلال الدين أبو القاسم علي يلقب بياغي (١) قتل في واقعة
بغداد القريبة. واما السيد الفاضل نظام الدين عبد
الصفحه ٣٦٤ : أحمد المذكور ، كان سيدا جليلا وكان شيخ آل أبي طالب بمصر
واليه يرجعون في الرأي والمشورة مات عن تسعة
الصفحه ٦ : الأواصر مناخ
العزة ومرتبض الشوكة ومأوى الهيبة. قال الإمام أمير المؤمنين علي عليهالسلام في وصيته لابنه