الصفحه ٣١٦ : عبيد الله ، ومات في حياة أبيه فأعقب من ابنه
جعفر (١) صحصح وحده ، وكان له عبيد الله بن عبد الله كان
الصفحه ٣٣٩ :
المقصد
السادس
في ذكر عقب علي
الأصغر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب «ع» ويكنى أبا الحسين
الصفحه ٣١ :
الأصل
الأول
في ذكر عقب عقيل بن أبي طالب ويكنى أبا يزيد ، وكان أبو طالب يحبه حبا شديدا ولذا قال
الصفحه ٥١ : والرياسات ، ويعرف بابن الجعفري ، وكان قد روسل به
الامير صالح بن الرويقلية أمير حلب وملكها فأغضبه في بعض ما
الصفحه ٦٣ :
أمر فبنى عليه قبة
وأخذ الناس في زيارته والدفن لموتاهم حوله ، الى ان كان زمن عضد الدولة فنا خسرو
بن
الصفحه ٧٠ :
ثعلبة الخزرجي
الأنصاري «والعقب» منه في ابنه الحسن بن زيد ، ويكنى أبا محمد ، كان أمير المدينة
من
الصفحه ٧٨ : حقا من
سلالة أحمد
فهذا وزير في
الخلافة طامع
وان كان فيما
يدعي غير صادق
الصفحه ٩٩ : المؤمنين علي عليهالسلام ونازعه فيها زين العابدين علي بن الحسين عليهالسلام ثم سلمها له. فلما كان زمن
الصفحه ١٠٣ : ؛ فقرأها فاذا فيها. إذا أتاك كتابي هذا فأنفذ في مذله
ما آمرك به وكان المنصور يسمى عبد الله المذله ، وغاب
الصفحه ١٠٦ :
البصرة ومشجرها : أولد طاهر بن محمد محمدا وعليا يعرفان ببني الضائع «الصايغ خ ل»
وليس لهما في الشرف حظ
الصفحه ١٣١ : أخوه الملك الناصر أرسل اليه يطلبه ليقيم بالساحل المفتتح من أيدي الافرنج
فزهده ابن عنين في الساحل ورغبه
الصفحه ١٤١ :
، وطرد الهواشم عنها سنة سبع وتسعين وخمسمائة ، وقتل الأمير محمد بن مكثر بن فليتة
، والإمارة في ولده الى
الصفحه ١٥١ : يخاطبونه بالشريف ، ولكبيش عقب وكان في غاية النجدة والشجاعة ـ آخر بني
محمد الأكبر وهم آخر بني موسى الثاني
الصفحه ١٧٩ : (١) وهو والد الامام عبد الله بن حمزة (٢) امام الزيدية
وكان عالما وبقي الأمر في يده تسع عشرة سنة وله عقب
الصفحه ١٩٢ :
عشر ألفا ، فأرسل
الى الحسين يخبره بذلك فتوجه الى العراق واتصل به خبر قتل مسلم بن عقيل في الطريق