الصفحه ١٠٤ :
مائة بلا خلاف ،
وقيل : مات سنة خمس وأربعين في رمضان ، وقيل : في الخامس والعشرين من رجب ، وقال
الصفحه ١٠٥ : عبد الله بن العباس في جيش كثيف فحاربهم محمد خارج
المدينة وتفرّق أصحابه عنه حتى بقي وحده ، فلما أحسّ
الصفحه ١١٨ :
للسجّان شيئا من المال وسألنه في التخفيف عني وفيهن امرأة تفوقهن هي تولت ذلك ،
فسألتها من هي؟ فقالت أوما
الصفحه ١٣٤ :
ثم أثبت ذلك في
جرايد الطالبيين بمصر ظلما وعدوانا والله المستعان.
ومنهم الأمير عيسى
بن جعفر
الصفحه ١٣٧ : : إن حرب
بني سليمان وبني موسى كانت سجالا فلعلّهما ملكاها في أثناء الحرب ؛ وقد نص الشيخ
أبو الحسن العمري
الصفحه ١٥٥ :
علي بن محمد بن عبد الله في «صح» منهم أبو القاسم علي بن علي ؛ وقع الى المغرب
وقتل هناك ولا بقية له
الصفحه ١٦٥ : جعفر قد سمعت انّك تهذي بالشعر فقل في هذه الشجرة حتى أسمع فقلت
ارتجالا :
ودوحة تدهش
الأبصار
الصفحه ١٨٤ :
الدين أحدا منهم ، قال : وعقبهم في بلاد العجم ومصر إن كان لهم بقية هناك. قال :
ولا بد أن يكون لهم بقية إذ
الصفحه ٢٠٦ :
يا خليلي من
ذؤابة بكر
في التصابي
رياضة الأخلاق
عللاني بذكرهم
الصفحه ٢٠٨ : من
تفسير القرآن منسوبا اليه مليحا حسنا يكون بالقياس في كبر تفسير أبي جعفر الطبري
أو أكبر.
وشعره
الصفحه ٢٢٧ :
أبو الغنائم ،
والشريف أبو عبد الله بن طباطبا ، ورأيت عليه خط شيخ الشرف العبيدلي النسابة في
كتابه
الصفحه ٢٦٠ : الى الوليد بن يزيد لعنه الله فبعث به الوليد بن يزيد
الى المدينة فجعل في حجر أمه ريطة فنظرت اليه فقالت
الصفحه ٢٧٥ : عدّة
مرار من جملتها سنة تسع وثلاثين وثلاثمائة ، وفيها رد الحجر الأسود الى مكة وكانت
القرامطة أخذته الى
الصفحه ٢٧٨ : ملك من
الأملاك والأموال والتنايا ؛ قيل إنّه زرع في سنة واحدة ثمانية وسبعين ألف جريبا
وصارده بها
الصفحه ٢٩٩ :
كان غدا وصليت بالناس في المسجد الحرام فأغلق الأبواب كلّها ووكّل بها ثقاتك ثم
افتح بابا واحدا وقف عليه