الصفحه ٣٥١ : حسنا وقفت له على مشجرة ألّفها لنقيب النقباء قطب الدين
محمد الشيرازي الرسي المعروف بابي زرعة فوجدت فيها
الصفحه ٣٧٦ : » واذا لم يكونوا كذلك لم يلحقه بل
كتب «اعترف به قومه ولم يثبت» واذا اختلف النسابون فيه لم يقطع بل يذكر ما
الصفحه ٩ : سلالته ، وتضافرت
الأخبار عنه صلىاللهعليهوآله في الامر بحبهم والحض على الأخذ بصالحهم ، وسد إعوازهم
الصفحه ١٩ :
عن الاطناب في
الألقاب ، بكمال النفس وعلو الجناب :
تجاوز قدر المدح
حتى كأنه
الصفحه ٢٠ : إلا أن
أدل عواذلي
على أن رأيي في
هواك صواب
وأعلم قوما
خالفوني ويمموا
الصفحه ٢٣ : هذه ايضا أم عبد الله بن عبد المطلب
والد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ولم يشركهما في ولادتها غير
الصفحه ٢٤ :
فخطبها اليه فزوجه
إياها وشرط عليه أنها إذا حملت أتى بها لتلد في دار قومها وبني عليها هاشم بيثرب
الصفحه ٢٨ :
ابن (معد) بن
(عدنان) اليه انتهى النبي صلوات الله وسلامه عليه في الانتساب ثم قال (ص) كذب
النسابون
الصفحه ٣٥ : ولد عقيل بن أبي طالب وهم قليلون.
الاصل
الثاني
في ذكر عقب جعفر بن أبي طالب وكان جعفر يكنى أبا عبد
الصفحه ٤٧ :
أبو الأمراء ـ في
ولديه ابي علي محمد وفيه العدد وابراهيم وكانا أميرين جليلين «فمن» ولد أبي علي
محمد
الصفحه ٤٨ : «منهم»
موسى بن ابراهيم وفيه العدد «من ولده» أبو عبد الله محمد بن يعقوب بن موسى المذكور
كان ببغداد لا
الصفحه ٥٩ : حيدرة من أسماء الأسد ؛ وقد ذكر ذلك في شعره يوم خيبر فقال عليهالسلام : انا الذي سمتني أمي حيدرة. ويكنى
الصفحه ٧٢ : هذين الموضعين لإدمانه الجلوس فيه ، وكان محمد البطحاني فقيها وأمه ثقفية «وأعقب»
من سبعة رجال القاسم
الصفحه ٨٤ : القاسم من ثمانية رجال منهم أبو عبد الله محمد ولي نقابة النقباء
ببغداد في زمن معز الدولة بن بويه الديلمي
الصفحه ٨٥ :
يعلم ويفقه ويدرس. وكان يستفتى دائما ببغداد في الحوادث فيجيب بخطه أحسن جواب
بأجود عبارة إلا أنه اذا تكلم