الصفحه ٢٦ :
ونسبا ، أنت ابن كلاب بن مرة وقومك آل الله في حرمه وعند بيته ؛ فكره قصي المقام
دون مكة فأشارت عليه أمه أن
الصفحه ٦٥ : .
وذكر أبو الغنائم الحسن البصري : أن مولد الحسن بن علي في شهر رمضان سنة ثلاث من
الهجرة وقبض سنة خمسين
الصفحه ٨٦ :
التبسم في جبهته
غضون ، غليظ الحاجبين ، أصلع لطيف الأطراف ، أسيل الخدين ، حسن الوجه. قال التنوحي
الصفحه ١٤٣ :
الإمارة إلى الآن.
وكان في غاية
النجدة ونهاية الشجاعة ، شارك أباه في إمارة مكة صبيا وذلك أن راجح
الصفحه ١٧١ :
منهم أحد فكيف
بالنقيب تاج الدين.
وكان اليه إلباس
خرقة التصوف من غير منازع في ذلك لا يلبسها أحد
الصفحه ١٨١ :
له من الغلات في
دار له كان قد بناها ولم يتمّها ؛ وفضل حسابه مع الديوان وقد بقي له بقية صالحة من
الصفحه ١٩٤ :
عمر بن بحر الجاحظ
في رسالة صنفها في فضائل بني هاشم ؛ واما علي بن الحسين بن علي فلم أر الخارجي في
الصفحه ١٩٥ :
اجتمعت له ولادة
الحسن والحسين عليهماالسلام وفيه يقول الشاعر :
يا باقر العلم
لأهل التقى
الصفحه ٢٠٢ : ثلاثة موسى وجعفر واسماعيل ثم قال : العقب من اسماعيل بن
ابراهيم بن الكاظم عليهالسلام في رجل واحد وهو
الصفحه ٢٠٤ :
وأسن وأضر في آخر
عمره ، وكان فيه مواساة لأهله. قال أبو الحسن العمري حدّثني الشريف أبو الوفاء
محمد
الصفحه ٢٠٥ :
أبيه ذي المناقب
وأخيه الرضي ، وكان توليته لذلك بعد أخيه الرضي ، وكانت مرتبته في العلم عالية
فقها
الصفحه ٢٢٦ :
فقلت : هذا أمر
شرعي يتعيّن عليك العمل بما يتحقّق فيه واكتب أنا بما تفعله. فقال لي : بل تكتب
حتى
الصفحه ٢٣٠ :
ولا أعرفه ، إلاّ اني بعد موت السيد عبد الحميد وقفت على مشجرة في النسب قد حملها
بعض بني كتيلة الى السيد
الصفحه ٢٨٦ : الأمان
وأكده. وكان شديد الخوف منه لم يأمن وثوبه عليه ، فقيل لعيسى في ذلك فقال : والله
لئن يبيتن ليلة
الصفحه ٣٣٥ :
المذكور هو ممدوح المتنبي بقصيدته البائية التي يقول فيها :
إذا علويّ لم
يكن مثل طاهر