الصفحه ٣٤٢ : ونصب في صحنه
منبرا وأقام فيه جمعة وجماعة ، فحقد ذلك الرشيد الطبيب مع ما كان في خاطره منه
بجاهه العظيم
الصفحه ٥ :
مقدمة الكتاب
بقلم علامة كبير
تمهيد في أهمية
النسب:
النسب أساس الشرف
، وجذم الفضيلة ؛ ومناط
الصفحه ٦٧ : ولاية الأمر بعده فان حدث به حدث فللحسين. ومنها :
أن له خراج دار الحرب من أرض فارس وله في كل سنة خمسين
الصفحه ٦٩ : عليهالسلام مقصدان :
المقصد
الأول
في ذكر عقب أبي
الحسين زيد بن الحسن «ع» وهو سبط واحد ، وكان زيد يكنى ابا
الصفحه ٧١ : قال في موضع آخر من كتابه : أمه أم الرباب بنت بسطام
والله أعلم ، واسحاق يكنى أبا الحسن كان أعور يلقب
الصفحه ١٩٩ :
ابنه أبي جعفر
محمد الجواد امه ام ولد (١) وكان جليل القدر عظيم المنزلة. في ذكر عقب الامام محمد
الصفحه ٢٣٥ : كوفي. وقال الشيخ أبو نصر البخاري أولاد اسماعيل بن محمد بن اسماعيل لا شك في
نسبهم ، وأولاد جعفر بن محمد
الصفحه ٢٥٩ : حتى نزل المدائن فبعث يوسف بن عمر في طلبه فخرج
إلى الري ثم خرج الى نيسابور فسألوه المقام فقال : بلدة لا
الصفحه ٢٩٠ :
وكان قد بقي في
دار الخلافة منذ تسلّمه الهادي كما ذكرناه عند وفاة أبيه ولما مات الهادي كان عند
الصفحه ٣٠٠ : :
رأيت أمين الله
في العفو والحلم
وكان يسيرا عنده
أعظم الجرم
فأعرض عن جهلي
الصفحه ٣٠٧ : الحسني وقال : رأيته بالمشهد زائرا
وأخذت عنه نسب بنيه. والشيخ فخر الدين بن الأعرج العبيدلي توقف في اتصال
الصفحه ٣٦٢ : الحسين عليهالسلام خرج في معصفرات له وجلس بفناء داره وقال : أنا الغلام
الحازم ولو أخرج معهم لذهبت في
الصفحه ٢ :
كلمة المصحح
عرف الوجيه محمد كاظم الشيخ صادق الكتبي
صاحب المكتبة والمطبعة الحيدرية في النجف
الصفحه ١٥ : نقبائها في مقدمة كتابه «غاية
الاختصار في أخبار البيوتات العلوية المحفوظة من الغبار» بعد أن ذكر أن العرب
الصفحه ٢١ :
أمير المؤمنين علي
عليهالسلام احترق حين احترق المشهد سنة خمس وخمسين وسبعمائة ؛ يقال
انه كان في