الصفحه ١٨٣ :
القيد فقالوا له في ذلك فقال لا أخرج هذا القيد من رجلي حتى ألقى الله عز وجل
فأقول : يا رب سل أبا جعفر
الصفحه ١٨٦ : ، ظهر أبو الفضل محم د بن جعفر
بالكوفة وأخذ فمات في الحبس بسر من رأى ، وله عقب ، وأما أبو الحسن محمد بن
الصفحه ١٨٨ : السعادات بن الشجري صاحب «الأمالي» في النحو ؛ انقرض عقبه ولأخيه بقية
بالنيل والحلة ومن ولد عبيد الله بن باغر
الصفحه ١٩٠ :
__________________
(١) كانت وفاة السيد
عز الدين الحسن سنة أربع وخمسين وستمائة وأما أخوه شرف الدين محمد فقتل ببغداد في
غلبة
الصفحه ١٩١ :
بالبلاد الفراتية
فحكم في ذلك قليلا ثم مات دارجا ، والسيد قوام الدين أحمد بن عز الدين الحسن أمير
الصفحه ٢٠٣ : الحسن بن علي بن موسى أبي سبحة في ديوان السلطان له جدّة مجوسية وكان يضرب
بالعود ومن ندماء بهاء الدولة
الصفحه ٢١١ : ، قال أبو الحسن العمري : هو
الشريف العفيف المتميّز في سداده وصونه ؛ رأيته يعرف علم العروض وأظنّه يأخذ
الصفحه ٢١٤ : بن المحسن المذكور ؛ خاطبه شرف
الدولة بن عضد الدولة بالشريف الجليل وولاّه نقابة الطالبيين في سائر
الصفحه ٢١٨ : (٢) والشجريون أيضا لأن أكثرهم بادية حول المدينة يرعون الشجر ـ في رجلين موسى
والحسن. أما موسى بن جعفر بن موسى
الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام أيام أبي السرايا على الأهواز ؛ ولما دخل البصرة وغلب
عليها أحرق دور بني العباس وأضرم النار في
الصفحه ٢٢٩ :
الملقب سياه بن جعفر بن العباس بن محمد بن القاسم بن حمزة بن الكاظم عليهالسلام كان مقيما ببغداد وولد فيها
الصفحه ٢٣٢ : الحسن بن موسى من الخلص من الموسوية الذين لا نجد
أحدا يشك فيهم. ثم قال في موضع آخر : والحسن بن موسى بن
الصفحه ٢٣٧ : ، وكان قد خرج يحيى (٢) بن كردويه القرمطي في أيام المكتفي
__________________
(١) كانت وفاة عبيد
الله
الصفحه ٢٣٨ : الشام
بكره وفعل في الإسلام ما شاع ذكره ، وهزم محمد بن سليمان وقتل أكثر جيشه فقلق
المكتفي لذلك وشخص بنفسه
الصفحه ٢٤٣ : بأبرقوه قتله غلام له أسود اسمه ظفر وقتل كمال
الدين في واقعة الملك الأشرف (٢) لما دخل الى أبرقوه ؛ وكان