الصفحه ١٧٨ : الإمامة في ولده. فأعقب من جماعة منهم : محمد الوارد الى
حلب بن أحمد الناصر أعقب بحلب ومصر وغيرهما ومنهم أبو
الصفحه ١٨٥ : الصغير
واسمه أحمد أيضا توافقا في الاسم واللقب ؛ وأبو الفوارس الحسن يلقب الهادي ، وولد
لهؤلاء بالمراغة
الصفحه ١٨٩ : والقاسم واحمد لهم أعقاب منتشرون ، وعلي ميناث.
المعلم
الخامس
في ذكر عقب داود
بن الحسن المثنى بن الحسن
الصفحه ٢٢٥ : العمري : وربما تكلّم بعض النساب في يحيى وما علمت فيه إلاّ
الخير. وابنه أبو عبد الله محمد بن يحيى منقرض
الصفحه ٢٢٨ : عليهالسلام ، وأخوه.
وأماالقاسم بن
حمزة بن الكاظم عليهالسلام وفيه البقية ويعرف بالاعرابي وامه أم ولد فأعقب
الصفحه ٢٤٠ :
في بعض الأوقات يأخذ مع العلويين ، وكان له شعر على صدره والناس كلّهم يخاطبونه
بالشرف ، وذكر انّه ولد
الصفحه ٢٤٦ : : وقد رأيت في بعض المشجرات محمدا وعليا ، ولعلي
الحسين ، وللحسين محمدا.
وأما القاسم بن
محمد الديباج
الصفحه ٢٥٦ : ». فوثب هشام ووثب الشاميون ودعا قهرمانه وقال : «لا يبيتن
هذا في عسكري الليلة» فخرج أبو الحسين زيد يقول
الصفحه ٢٧١ : الدين في «سبك الذهب في شبك النسب». والذي
في مشجرة السيد رضي الدين بن قتادة الحسني : وذكر السيد فخر الدين
الصفحه ٢٧٤ :
__________________
(١) كان الحسين
النسابة أول من كتب المشجر في النسب وسمّاه (الغصون في آل ياسين) وهو أوّل من أسس
نقابة
الصفحه ٢٨٠ : الإقطاعات في (سابس) من جانبي نهرها المشهور ، ودفن بها بعد
وفاته وكان نقيب النقباء ببغداد وأميرا على الحاج
الصفحه ٢٩١ : صحيح النسب في آل أبي طالب وقال الشيخ أبو علي أحمد بن مسكويه في كتاب «تجارب
الامم» سمعت جماعة من آل أبي
الصفحه ٣٠٤ : الله جعفر المعروف بابن
الجدة ، كان على الصلاة للحسن بن زيد والعقب من أبي عبد الله جعفر في جماعة
الصفحه ٣٠٥ :
خطيب هراة المذكور.
المقصد
الرابع
في ذكر عقب عمر
الأشرف بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي
الصفحه ٣١٨ : الحسن بن
علي بن الحسين بن علي بن أحمد بن جعفر بن محمد العقيقي ، كان متمولا وذهب ماله في
واقعة بغداد