الصفحه ٣٢٣ : الحسين صندل المذكور.
وأما الأمير أبو
الحسين محمد الأشتر بن عبيد الله الثالث ويلقب الأشتر لضربة كانت في
الصفحه ٣٣٧ : ، فمن الحمزات مهند (٢) بن صليصلة بن فضل بن حمزة المذكور ؛ كان دليلا خبيرا خريتا في طريق الحجاز ،
ومن
الصفحه ٣٤٦ : المكفوف وفيه البيت ولم يأت لبني الأفطس بيت مثلهم ؛ ويقال لهم
بنو زبارة (٣) لأن عقبه يرجع الى أبي جعفر أحمد
الصفحه ٣٥٦ : المحمدية من ولد جعفر بن محمد. وقال في موضع آخر :
أعقب علي وابراهيم وعلي وعون أولاد محمد بن علي ثم انقرض
الصفحه ٣٥٩ :
المأمون لما سمع بموته ؛ استوى الناس بعدك يا بن عباس. ومشى في جنازته ، وكان
يسمّيه الشيخ ابن الشيخ. فمن ولد
الصفحه ٣٦٥ : ابن أحمد المذكور ظهر باليمن ،
ومن ولده جماعة متفرقون منهم طائفة باليمن في موضع يقال له ظما ، ذكر ذلك
الصفحه ٣٦٩ : أهل ثروة وكان بياري من بريسما ملكهم ولهم فيها أملاك
وثروة وبادت ثروتهم وخرجت ولهم بقية. ومنهم بنو قفح
الصفحه ٤ : تخبئه لنا الاقدار وتجرنا إليه الظروف ، والله المسؤول أن يصوننا من
المكاره ويوفقنا إلى ما فيه رضاه انه
الصفحه ٧ : لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم وارجعوا الى أحسابكم
إن كنتم أعرابا» فقد أنكر
الصفحه ١٦ :
المشجرات ...
والفرق بين المشجر والمبسوط هو أن المشجر يبتدأ فيه بالبطن الأسفل ثم يترقى أبا
فأبا الى
الصفحه ٣٠ : وعليهالسلام). فهذا ما أردنا ذكره في هذه المقدمة.
وقد كان أبو طالب
أولد أربعة بنين طالبا وعقيلا وجعفرا وعليا
الصفحه ٤٠ : بن العريضي فأعقب من ولده محمد وفيه العدد. واسحاق والقاسم.
وعن أبي نصر سهل البخاري وعبد الله «فالعقب
الصفحه ٥٢ :
داود بن ابي
الكرام من علي وفيه عدد وكثرة ؛ وسليمان ، ومحمد. هذا ما قاله شيخ الشرف العبيدلي
وأبو
الصفحه ٥٤ : المطبقي المتصل الباقي في ابي الخطاب زيد ابن القاسم ابن محمد بن أحمد
المذكور «من ولده» بنو طوري وهم ولد أبي
الصفحه ٨٢ : وشهادات العلويين وغيرهم وسألت بعض العدول من
خطة بها. فقال : صح نسبه. فاثبته في مشجرتي وكتبت له حجة في يده